الصفحه ٣٥٠ : القاعدين يتعلّمون القرآن والسّنن والقوانين
والأحكام فاذا رجعت السّرايا وقد نزل بعدهم قران وتعلّمه القاعدون
الصفحه ٣٥٣ : الظّهور فى انّ المراد الإمام المعروف من جهة ظهور لفظ الإمام فى
ذلك وان صحّ اطلاقه على القرآن كما فى قوله
الصفحه ٣٩٤ : جواب المسائل التبانيات البتان كغراب قرية من قرى طرثيث وبكسر الباء او فتحها وتشديد التاء قرية
من مضافات
الصفحه ٦٦٠ : الفريضة تعدل بما اخذ عنهما انتهى
والاظهر انّ المراد مطلق الفرائض اى الواجبات او ما علم وجوبه من القرآن
الصفحه ١٦٠ :
الرّسالة انّ القدر المسلّم من دلالة هذه الادلّة وغيرها انّ علم جميع
القرآن عند من خوطب به وانّ
الصفحه ١٦٤ : بظواهر القرآن اصلا مع عدم
ورود خبر اصلا او على التخصيص الزّائد ففيه مضافا الى ما ذكره المصنّف من الجواب
الصفحه ١٦٨ :
اورده على طبق مذهب الاصوليّين لا انّه مذهبه هذا ولكن قد يطلق على جميع القرآن
المحكم قال الله تعالى
الصفحه ١٧٦ : ذلك خوفا من التباس الامر وتوهّم انّ
المراد بالسّبعة هى الاحرف الّتى ورد فى النّقل ان القرآن انزل عليها
الصفحه ١٧٧ : الشّهيد فلو قرء بالقراءات الشواذّ بطلت وهى فى زماننا ما عدا
العشرة وما لم يكن متواترا وقوله فالواجب القرا
الصفحه ١٨٥ : العامّة من
انّ القرآن نزل على سبعة احرف لكلّ آية منها ظهر وبطن ولكلّ حرف حد ومطلع قد ذكر
نظيره فى روايات
الصفحه ١٨٦ : وامّا ان
قلنا ان هذه القرآن ما ثبت بالتّواتر بل بالآحاد فح يخرج القرآن عن كونه مفيدا
للجزم والقطع
الصفحه ١٨٧ : الأئمّة واهل زمانهم وعرفوا من وجوه
القرآن ما لم يعرفوا غير ان هذا كلّه لا يقدح فى وجوب الاقتصار على السّبع
الصفحه ١٩٠ : البسملة جزء من السّور وآية منها فما فى الجواهر من انّ قول القرّاء
بخروج البسامل من القرآن كقولهم بخروج
الصفحه ١٩١ : يخفى انه قرء جميع القرّاء
السّبعة الّا أبا عمر وهذان بالالف والنّون وقرء ابو عمرو انّ هذين فقرأ ابن
الصفحه ١٩٧ : جهة وجوب الموافقة القطعيّة الفرع
الثالث هل يجوز القراءة بما قرء به ابن مسعود وأبيّ بن كعب وابن عبّاس