الصفحه ٦ : فيها مشروط بالفحص عن الدّليل الممتنع فى حق العامىّ العاجز قطعا كما
سيصرّح به المصنّف فى باب الاستصحاب
الصفحه ٩ : ورفعهما فيدلّ على رفع
الوجوب والتّحريم الفعليّين فى حقّ الجاهل خاصّة دون غيرهما وحملهما على رفع نفس
الحكم
الصفحه ١٧ : الحرمة ودار الامر بينها فى الزّمان اللّاحق فانّ الحقّ
ورود الاستصحاب على اصل التّخيير كما سيأتى فى مباحث
الصفحه ١٩ : وامّا عن الثّانى فلعدم تنجز الخطابات النّاهية
عن ارتكاب الشّبهة المحصورة فى حقّ غير المبتلى عقلا وعرفا
الصفحه ٢٨ : الاستصحاب
فيأتى فيهما الفرق المذكور فعلى ما ذكرنا من معنى القيام مقام القطع يجب ذكر البعض
ولذا الحق المصنّف
الصفحه ٤٣ : قوله
فان العقاب بما لا يرجع اه الحق فى الجواب ان يقال ما ذكرنا من الدّليل العقلىّ منظور فيه امّا اوّلا
الصفحه ٤٦ :
فى بعضها وهو الحقّ والاخير قد يطلق مقابلا للذّاتى وكونهما بالاقتضاء وقد يطلق
مقابلا للذاتى فيشمل
الصفحه ٥٠ : واقع لانّه حقّه تعالى فجاز اسقاطه
ولأنّه احسان وللسّمع بل قد تمدح بعض الكرماء بالتجاوز عن الوعيد وانجاز
الصفحه ٦٢ :
فى ذات المتّصل الاوّل وهذين المتّصلين وما هو الّا ما عنيناه بالهيولى اذا عرفت
ما ذكرنا وتأمّلت فيه حق
الصفحه ٦٧ : الشدّة والضّعف فانّ اليقين ايضا يتفاوت درجاته فان مرتبة حقّ
اليقين اشدّ من مرتبة عين اليقين وهى من مرتبة
الصفحه ٧١ : اعتبار قطع القطاع فى مقام الاجزاء فهو حق فى القطع
الطّريقى والقطع الموضوعى اما فى القطع الطّريقى فلما
الصفحه ٧٥ : لا حقيقة له
لكنّ مع ضعفه وانّ الحقّ عدم الاجزاء فيهما غير مجد هنا لأنّ الفرق بينه وبين
المقام ظاهر
الصفحه ٨١ : الانسداد هذا والحقّ فى الجواب ان يقال بعد حكم العقل برجحان الاحتياط لا بدّ
من حمل الدّليل الدالّ على اعتبار
الصفحه ٨٤ : التّخيير الواقعىّ مع كون الحق فى احدهما وكون الامام عليهالسلام مع احدى الطّائفتين قطعا كما هو مفروض كلامه
الصفحه ٩٢ : الدّخول والادخال يتحقّقان بحركة واحدة وهذا هو الحق اذ الدّخول يتحقق بوضع القدم فى المسجد
مثلا والادخال