الصفحه ٢٩٥ : اصطلح القوم عليه والحق ان يقال ان
نقل الخبر المتواتر ان علم كونه مستندا الى الحسّ او احتمل فى حقّه ذلك
الصفحه ٣١١ :
لا معنى لقولهم فى حقّ ابن ابى عمير وجمع خاصّ انّهم لا يرسلون الّا عن ثقة
ومنها اختلاف المحدّثين
الصفحه ٣٦١ : يسمع فى حق النبىّ ص
الموجبة للخطاء قطعا ولو كانت بمعنى حسن الظنّ بالمؤمنين فلا بدّ ان يراد فى حقّ
الصفحه ٣٧٠ :
الإمام الغائب فقط لبعد بيان الحكم لاهل الغيبة فقط بل المراد به مطلق القائم
بالحقّ سواء كان حاضرا او غائبا
الصفحه ٣٨٢ : الحق فى النّاس فمع الاختلاف وكون واحد من طرفيه حقّا لا يمكن
استكشاف قول الإمام ع ورأيه فيه والأنصاف ان
الصفحه ٣٨٨ :
قد روى عن الصّادق ع انّه سئل اه انتهى فقد اجاب عن ذلك اوّلا بانّه لا
يمكن ان يكون الحقّ فى جهتهم
الصفحه ٤٢٣ :
الإجماع واين هذا من ذاك وقد سمعت عن الشيخ فى العدّة انّه مع الاختلاف
وكون الحق فى واحد من الاقوال
الصفحه ٥٢٢ : وهل الاصل فى الاوامر الصّادرة من الشّارع ان تكون
مولويّة شرعيّة الحقّ ذلك والسرّ فى ذلك يتوقف على بيان
الصفحه ٥٩٠ :
محق الدّين وغيرهما سبيل قوله تعالى انّ الظنّ لا يغنى من الحق شيئا وامثاله ممّا
ورد كثير منها فى اصول
الصفحه ٦١٢ : القول بانّ المعتبر فى حقّ
الكلّ هو اليقين وان ليس للظنّ الغالب الّذى لا يخطر معه النقيض بالبال حكم
الصفحه ٦٥١ : فَرِيقاً مِنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) وقوله تعالى (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٦٦٩ : بلاد الإسلام او لعدم احتماله حقية الاسلام
وقد يكون ملتفتا لكن لا يمكن له بذل جهده وتفتيش حقيّة مذهب
الصفحه ٦٧٣ :
الحق جازما او ظانا مع عدم العلم بوجوب النظر فهذان كالسّابق بلا فسق اذ لا اثم
على الجاهل فظهر ان لفظ
الصفحه ٦٧٥ : يدّعى كفاية التقليد يقول بها فى التقليد للحق مضافا الى امكان حملهم الآيات
والاخبار على التقليد الظنّى لا
الصفحه ٣ :
قطعا وضرورة ولا ينافى ذلك ثبوت الاحكام الوضعيّة فى حقّه مع كونها
انتزاعيّة من الاحكام التكليفيّة