الصفحه ٦٢٠ : كان على الله حق فى ثوابه ولا كان من اهل الأيمان ثم
قال اولئك المحسن منهم يدخله الله الجنّة بفضل رحمته
الصفحه ٦٦٣ : او ظانا بالحقّ او بالباطل ولا يعتبر فيها الإقرار
باللّسان وان كان واجبا نفسيّا وكاشفا عن العقيدة
الصفحه ٢٤ : ولا بدّ ان يكون لمتعلّقاتها حكم واقعىّ ويراد من
الامارات اثباته فى حقّ من قامت عليه فى مرحلة الظّاهر
الصفحه ٨٥ : يخفى عدم تصوّر الحكم الظّاهرى فى حقّ المتعاملين حتّى يكون فى حقّ
الثالث واقعيّا يثبت ملكه فى الواقع اذ
الصفحه ٩٣ : الاربعة المتقدّمة الّتى عرفت حالها وان الحق هو عدم
جواز المخالفة القطعيّة فيه ايضا فالفرق بين الفروض انّ
الصفحه ١٠٩ : التّكليف فى حقّه وصار مأمورا بالعمل بمقتضى ظنّه والعامل
به عامل بحكم الله وانّما يجب البراءة والتّفسيق لو
الصفحه ١١٢ :
المصنّف له ويرد عليهم مضافا الى ما ذكره ان ما ذكروه من ان الحقّ فى اصول الدّين
فى واحد وانّ عليه دليل
الصفحه ١١٣ : والظنّ بالامور المستقبلة فى
حق الواجب والممكن ممّا لا ريب فيه مع ورود النقض عليه بالجهل المركّب والحلّ
الصفحه ١٤٣ : ما خرج او
قيل بخروجه اه وضابط الاوّل
ما كان خروجه اجماعيّا او كان خلافيّا وكان الحق عند المصنّف حجّية
الصفحه ١٦٤ : على اصل التّخصيص او على
التخصيص الزّائد نعمل به بناء على ما هو الحقّ من جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد
الصفحه ١٧١ : والمكالمة وامّا الفرقة الثانية فكك كانوا يعملون بالاخبار من
غير فحص وما ذكره قدسسره حقّ فى حقّ الفرقتين
الصفحه ٢١٢ : التكلّف والاعتساف والخروج عن جادة الأنصاف اذ ما ذكره فى
حقّ الأوائل من جمودهم فى التمسّك بالكتاب على ما
الصفحه ٢٥٥ : الكلاميّة كنهج الحقّ للعلّامة واحقاق الحقّ للسيّد الشهيد وغيرهما واختلف
العامّة ايضا فيه فادّعى بعضهم عدم
الصفحه ٢٦٨ : حقّ فاذن اجماع الأمّة يكشف
عن قول المعصوم الّذى هو حقّ وقد صرّح فى القوانين بانّ طريقة الدّخول طريقة
الصفحه ٢٨٥ : الإجماع الدّخولى قوله ان احتمل فى حقّه تتبع فتاوى اه كفاية الاحتمال هنا مبنىّ على انّ الظّاهر من النّسبة