الصفحه ٧٧ : ، أو لا
يعلم أحدهما ، وعلى كل تقدير لا مجال للعقل هنا ، فهي إنما تعرف بالنقل من أهل
العربية ، أمّا
الصفحه ٧٣ : العلوم المكملة ، وان لم تكن من جملة
الشرائط ، ولم أقف على قول أحد من علمائنا يجعله شرطا ، إلّا من الشيخ
الصفحه ١٠٩ :
فيها بين الاصوليين ، في المعتبر منها في الدلالة على الأحكام ، وأكثرهم على انها
ثلاثة ، البراءة الأصلية
الصفحه ٣١ : (٨).
٧ ـ التعليقة
على اصول الكافي (٩).
٨ ـ التعليقة
على من لا يحضره الفقيه (١٠).
٩ ـ جمع الجمع
نسبه إلى المصنف
الصفحه ٢٨ : تفوّق على
جميع اقرانه ونال قصب السبق في كثير من العلوم والفنون.
ثم هاجر إلى
العراق وحل عاصمة العلم
الصفحه ١٥٦ : أهل التحقيق ، ومصلين على محمد وآله أهل التوفيق ،
ونسأل منه السقيا من الرحيق ، ونستغفر الله من الزيادة
الصفحه ٧٠ :
وأما الرجال :
فلأنهم
الناقلون لهذه الأحاديث على تطاول الأزمنة ، خلفا عن سلف حتى وصلت إلينا
الصفحه ٦٩ :
أمّا التفسير :
فلما عرفت من
أن أكثر الأحكام مأخوذة من الكتاب العزيز ، وهو قد اشتمل على معاني
الصفحه ٢٧ : إبراهيم من العلماء الفضلاء ..» (١).
وقال الشيخ
محمد بن أبي جمهور ـ صاحب الترجمة ـ في الثناء على والده
الصفحه ١٨ : المدني كتابا في الموضوع باسم «الرد على من رد آثار الرسول
واعتمد على نتائج العقول».
وصنف في عصر
الغيبة
الصفحه ٦٥ :
أمّا المنطق :
فلأنّه الآلة
الحافظة للأفكار عما يقع فيها من الأغاليط ، الموجبة لعدم حصول شيء من
الصفحه ١٢٢ : إلينا منها كتب الرحمة
، والوضوء ، والصلاة ، والزكاة والصوم. وكتاب بصائر الدرجات ، والضياء في الرد على
الصفحه ٣٣ : على المسالك المسماة «النور المنجي من الظلام» ، لأنّ المصنف كتب أولا
مسالك الافهام ، ثم علّق عليه حواشي
الصفحه ٢٦ : السلسلة الطاهرة لابن أبي
جمهور ، واساتذته وتلاميذه ، وإطراءات جملة من الاعلام حول شخصيته ، وبعض ما خلّفه
الصفحه ٣٠ : سقاه الله يوم النشور من الشراب الطهور .. (٣).
وقال السيد
نعمة الله الجزائري في شرحه على العوالي