الصفحه ١٠٠ : الشريف الى كتاب
الرهن. وقد تعرض من جاء بعده الى الأبواب التي لم يتعرض لها الشهيد. وخرج باسم «تكملة
الدروس
الصفحه ٥٧ : الشارع.
فاذا قرع سمعك
ما أفدناه في هذا الكلام ، عرفت المقصود من وضع الرسالة ، والمطلوب منها إجمالا
الصفحه ١٤٩ : المستدل
وشرائطه وصفاته ، فلا بدّ من ذكر مقابله وهو المستفتي ، وفي ما ذا يستفتي لتتم
الفائدة.
أمّا
الصفحه ١٢٠ : لو وجد من الأخبار ما يخالف أخبارهم ، أو حصل قرينة تمنع من العمل به ، وجب
تركه قولا واحدا. فممّن عملت
الصفحه ٩ :
كلمة المؤسسة
تراثنا والحاجة إلى إحيائه
ليس من الترف
الفكري والعلمي تعاملنا مع مسائل التراث
الصفحه ١٧٦ :
ما قيل في
الأئمة من الشعر...................................................... ٩٠
مبادئ الاصول
الصفحه ٨ :
رجوع المحصل إلى المفتي............................................... ١٥٠
ما يصح
الاستفتاء فيه
الصفحه ١٣٣ : الراغب ، وذلك
بعد تصحيح نقلها بطريق عدل إمامي إلى مصنفها ، ومنه بذلك الطريق إلى المعصوم ،
وذلك معنى قول
الصفحه ١٥٠ : كان
محصلا للعلوم ، قادرا على الاستنباط ، متمكنا من الاجتهاد لكن لم يجتهد ، فهل يصح
له الرجوع إلى قول
الصفحه ١٥٣ : ويصدّوك ، فلا يضيق صدرك من مكرهم ، ولا يلتفت إلى زخارفهم
، ولا تكترث بأقوالهم ، وأمض في طريقك ، وجد في
الصفحه ١٥٥ : سريرتك
غاية الإصلاح ، وداوم على المروة وحافظ عليها ، وأكثر من الدعاء والسؤال من المنان
ان يوصلك إلى
الصفحه ٩٣ :
الفصاحة والبلاغة ، المشتمل عليها تلك الآيات والأحاديث ، ويعرف به ما فيها من
أنواع التوكيدات ، وأمثالها من
الصفحه ١٤٨ : خلوّ
الزمان عنه ، ولو خلا بلد منه وجب عليهم النفور إلى بلد يمكنهم فيها تحصيل الشرائط
على الكفاية
الصفحه ١٦ : أواخره ، وهذا
المعنى هو الذي أثبته أعلام الطائفة في مصنّفاتهم في الرد على من أخذ عليهم
بالاجتهاد
الصفحه ٨١ : الإعراب ، والثاني في المعرب ، والثالث في العوامل ، والرابع في المقتضي
للأعراب. وعليه شروح كثيرة منها