الصفحه ٩٥ : جمع ، بعد ما نذر وحصل ما
علّق عليه النذر. فرغ من تأليفه سنة ثلاث وثمانمائة. طبع أخيرا طبعة محققة
الصفحه ١١ : تكون هناك مؤسسة تهتم بإحياء تراث علماء الاحساء
والقطيف يكون على عاتقها تحقيق ونشر كل ما يرتبط بتراثهم
الصفحه ١١٥ :
الشرعية ، فإن لم يجد ذلك الحكم فيها ، أو تعسّر عليه معرفته منها ، رجع في حكمها
إلى ما أجمعت عليه الأمة
الصفحه ٩٠ : الوسائل ج ٢ ص ٧١٩. مؤلف الكتاب الشيخ محمد بن الحسن بن علي
بن الحسن الطوسي. نسبة إلى طوس من مدن خراسان
الصفحه ٥٢ : الدوام حريصة على تحصيل الغنى
المستلزم للكمال.
فمتى عرفت
وتحققت حاجتها إلى مطلوب ما ، توجّهت بجميع
الصفحه ١٥١ :
الأكثر على عدم
جواز الرجوع له إلى قول المفتي مطلقا.
وقال آخرون
بالجواز مطلقا.
وقال بعضهم
الصفحه ١٥ : ، واستخراج
الأحكام الشرعية منها (١).
ومن هنا نشأت
الحاجة إلى الاستدلال على الأحكام الشرعية ، والمعبّر عن
الصفحه ١٥٢ : بهم وفقت لما وفقوا له ، وافيض عليك من
العنايات السبحانية ما يوصلك إلى مطالبهم التي وصلوا إليها على قدر
الصفحه ١١٩ :
تركه (١).
وأمّا ترتيب ما
ذكرناه من هذه الصفات ، فمتى وجد حكم الحادثة في الحديث الصحيح ، وجب
الصفحه ٨٣ : الشمسية (١) أو ما دونها من الكتب الضابطة لتلك الآلة.
وقال بعض
شيوخنا ، الواجب منه على المستدل ، معرفة
الصفحه ١٩ : عليهالسلام ، وإعطاء الإمام لزرارة قواعد كلية يمكن تطبيقها على
كثير من الموارد اثناء الاستدلال ، وكذلك ما رواه
الصفحه ٢٢ : إلى ذلك ، ثم تعرض إلى العلوم التي لا بد منها في الاستدلال ،
وصنّفها إلى ثلاثة أصناف تتشعب إلى تسعة
الصفحه ١٠٨ : البحث
عنه ، بل ويجب عليه ان يعمل بما اشتهر بين الأصحاب من الأحكام دون ما شذّ منها ،
ويترك الاجتهاد أيضا
الصفحه ٩٨ : لب ما في النهاية للشيخ وما في مبسوطه وخلافه ، اللذين كانا على
حذو كتب العامة في جمع الفروع». ويمتاز
الصفحه ٢١ : من أوسع أبوابه.
وليكتب النهاية في مجرد الفقه والفتاوى ، بلا ذكر للروايات ، وليفرّع ما شاء له ان
يفرّع