الصفحه ٨٥ : الى
علم الاصول للعلامة الحلي ، مشتمل على ما لا بد منه من مسائل اصول الفقه ، ومرتب
على فصول ، وكل فصل
الصفحه ٩٢ : العسكري عليهالسلام ، ومنه إلى زماننا هذا ، أمّا بعدالة ، أو بفسق ، أو
بجهل أحدهما ، ليكون على بصيرة
الصفحه ١٣٧ : الإسلام ، فلم يبق على المتأخر عنهم إلا حفظ ما أصّلوه ،
ومطالعة ما ألّفوه ، والالتقام من موائدهم الهنية
الصفحه ٩٩ : على غاية ما يمكن تلخيصه من الالفاظ ، واقتصر على
مجرد الفقه دون الأدعية والآداب ، وأعقد فيه الأبواب
الصفحه ٩١ :
__________________
(١) كتاب من لا يحضره الفقيه ، رابع الاصول الأربعة ، ويعتبر من اصح الكتب
وأتقنها بعد الكافي على ما صرح به
الصفحه ١٣٦ : دلّت عليه من الأحكام ، وفرّعوا عليها ما عرفوه بنظرهم من الفروع ،
كل ذلك تسهيلا لمن تأخّر عنهم من الطلاب
الصفحه ١٣١ :
على ذلك الحكم ، وترجيح ما يترجح في نظره من أقوالهم مما هو أقرب إلى معنى الآية ،
ويجب حمل ألفاظه على
الصفحه ٥٥ : يحتاج الخلق في كمالهم إلى معرفته.
ثم اندراج
اولئك الخلفاء على ما اقتضته العناية الإلهية ، من المصالح
الصفحه ١٤٥ : المعارض عنده ، بحسب غلبة ظنه على ما يقتضيه
نظره ، فإن ذلك هو ما كلفه الله تعالى من كيفية التوصل إلى
الصفحه ١٥٤ :
على كتب السلف ، والبحث عن معاني أقوالهم ، وكيفية تصرفهم في التوصل إلى
تلك المطالب ، والوقوف على
الصفحه ٧٤ : حكمها أو مع اختلافهم
فيه ، ليعرف المستدل كيفية سلوكهم وتصرفهم في الحوادث ، ويطلع بذلك على معرفة ما
الصفحه ٩٤ :
ويكفي منه مثل
كتاب تلخيص المفتاح (١).
وأمّا العلم بالوفاق والخلاف :
فهو ما يحتاج
إليه في
الصفحه ١٤٧ : ، وهو وصف ثالث يحتاج إلى زيادة شرط ثالث على ما ذكرناه ـ من
شرطي المجتهد والمفتي ـ وهو كونه منصوبا عن
الصفحه ٨٠ : له عند ما يقبل عليه «مرحبا بزائر لا يمل» وما
سمع الخليل يقولها لغيره. يرجع أصل سيبويه إلى البيضاء من
الصفحه ١٠٦ :
الكتاب العزيز ، أو عسر علينا أخذ الحكم منه ، رجعنا فيه إلى السنة ،
لاشتمالها على أكثر أصول