الصفحه ١٢٢ : بن أبي حمزة (٤) ، وهؤلاء كلهم من أصحاب
__________________
(١) عمار بن موسى
الساباطي. من أصحاب
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا ما عدا ذلك من المسائل
الشرعية والأحكام الفرعية مما لم يقع فيه التنازع والاختلاف ، فليس محل
الصفحه ١٣٣ : الراغب ، وذلك
بعد تصحيح نقلها بطريق عدل إمامي إلى مصنفها ، ومنه بذلك الطريق إلى المعصوم ،
وذلك معنى قول
الصفحه ١٣٤ : الإجماع الطريق الأول والرجوع إلى الكتب الفقهية التي صنفها الأصحاب ، فإن
الغرض الأهم من وضعها معرفة الإجماع
الصفحه ١٤٠ :
في الحسن عن فلان ، وإن كان في سبره بعض رواته من وثّق مع فساد عقيدته قال
في موثقة فلان ، أو في
الصفحه ١٤١ : هذا المطلوب بطريق هو أعلى وأجل من ذلك ، وأقرب تناولا ، فارجع إلى ما قرره
العلّامة رحمهالله أيضا من
الصفحه ٥١ : أهل الولاية وخير
آل.
وبعد فقد التمس
مني بعض السادة الأجلاء ، والأكابر الفضلاء والأماثل الادبا
الصفحه ٦٥ :
أمّا المنطق :
فلأنّه الآلة
الحافظة للأفكار عما يقع فيها من الأغاليط ، الموجبة لعدم حصول شيء من
الصفحه ٩٢ : الأحاديث من فاسدها ، وصادقها من
كاذبها ، لأنّه من عرف الراوي عرف الحديث ، ومتى جهله جهله ، فلا بدّ من معرفة
الصفحه ١٠٥ : ، والمستمسك الأتم ، والطريق الأعظم ، ومنه يعرف اصول الأحكام ، ويستنبط
فروعها ، ويستدل منه بالنص والظاهر
الصفحه ١٠٨ : البحث
عنه ، بل ويجب عليه ان يعمل بما اشتهر بين الأصحاب من الأحكام دون ما شذّ منها ،
ويترك الاجتهاد أيضا
الصفحه ١٥٠ : ، وكونه موصوفا بشرائط المفتي ، وتعرف ذلك العامي برؤيته
منتصبا للفتوى بمشهد من الخلق ، وتعظيمهم له
الصفحه ١٣ : تتضمن من انسجام تام مع فطرة الإنسان ،
وانفتاح وشمول لكل أبعاده ، فلم تكن مهتمة بالجانب العبادي والأخلاقي
الصفحه ١٦ : ان تفرّعوا ...» (٢) كما سيأتي بيانه من المصنف رحمهالله في أوائل الكتاب ، وفي بحث أدلة العقل في
الصفحه ٢٣ :
العنوان هو الصحيح المصرّح به في مقدمة الرسالة من قبل المؤلف نفسه بقوله «وسميتها
بكاشفة الحال عن أحوال