الصفحه ٦١ :
النوع الأول
العلوم الأدبية
اللغة
الصرف
النحو
الصفحه ٧٠ : فيهما ، لأنّ الأول مقبول الرواية إجماعا ، والثاني مردود
الرواية إجماعا ، والثالث مختلف فيه.
فاحتاج
الصفحه ٧٣ :
هاهنا ثلاثة
علوم ، هي متممات ومكملات.
أولها علم المعاني :
فإنّه إذا أضيف
إلى العلوم الثلاثة
الصفحه ٧٤ : الأول
فلأنه ليس علما مستقلا ، وانما يعلم من كثرة البحث والمطالعة في مصنفات العلماء ،
وقد يؤخذ بالنقل أما
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١) المعروف اختصارا بالخلاصة للعلامة الحلي. رتّبه على قسمين الأول فيمن
يعتمد عليه ، والثاني فيمن يتوقّف فيه
الصفحه ٩٨ : ، وقد ذكروا وجه
الحصر في ذلك. قال في قاموس الرجال : «هو أول من جعل الكتب الفقهية بترتيب
المتأخرين ، فجمع
الصفحه ١٠١ :
الفصل الثالث
في كيفية الاستدلال
وفيه
بحثان :
الأول
: في الأدلة
الثاني
: في ترتيب الأدلة
الصفحه ١٠٣ :
الأول : في الأدلة
وهي الاتفاق من الاصوليين
أربعة :
الكتاب
السنة
الإجماع
أدلة العقل
الصفحه ١٠٨ : موافقا للعامة ، ووجد في فتاوى الأصحاب حكما مخالفا لذلك الحكم عمل به
بعضهم وعمل بعضهم بالأول ، وجب على
الصفحه ١٠٩ : ، والاستصحاب ، والقياس ، وأصحابنا قائلون بالأولين ،
وأمّا الثالث فيختلفون فيه ، وأكثر المتقدمين منهم على المنع
الصفحه ١١٠ : العمل به مطلقا ، والفريق القائل بجواز العمل بمنصوص
العلة منه ، فإن أداه النظر إلى تقوية أدلة الأولين فلا
الصفحه ١٢٢ : واقفي المذهب ، وقيل ان أول من أظهر هذا
الاعتقاد علي بن أبي حمزة البطائني ، ولم يعترف بإمامة الرضا
الصفحه ١٢٤ : شروط أربعة.
الأول : ان
يكون الراوي أرسله مرة وأسنده اخرى.
الثاني : ان
يكون أرسله واحد وأسنده آخر
الصفحه ١٣١ : الاستدلال
ولا مناط الاجتهاد ، وذلك ثلاثة :
الأول : ما دل
عليه نص الكتاب ، أو ظاهره ، أو منطوقه ، أو فحواه
الصفحه ١٣٣ :
اشتهارا يفيد متاخمته ، فإن ذلك طريق إلى تحصيل معرفة إجماعهم هو أبلغ من الأول وأحسن
منه ، أو بأن يروي عن