الصفحه ٤٧ : سواء صغارهم وكبارهم [١٧٤ / ب] ، تنصب سواء ؛ لأنك تجعله فعلا لما عاد على
الناس من ذكرهم ، وما عاد على
الصفحه ٦٩ : ) وهى الصفرة من السهر بالليل.
وقوله : (ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ) (٢٩).
وفى (١) الإنجيل
الصفحه ٢٢٠ :
[أراد : ولا
وجد شيخ] (١) وقد يكون فى العربية : لا تطيعن منهم من أثم أو كفر.
فيكون المعنى فى
(أو
الصفحه ٣٣٣ :
قوله تعالى : (نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ
الْمَنُونِ) ومعنى (رَيْبَ الْمَنُونِ)................. ٩٣
الصفحه ٣٦٩ : ءُ
فَكانَتْ أَبْواباً) ونظير معناه فى القرآن الكريم.... ٢٢٧ / ١٥
قوله تعالى : (لابِثِينَ فِيها
أَحْقاباً
الصفحه ٢٧ : ).
يعنى التنزيل ،
وقال بعضهم : أراد القرآن والإيمان ، وجاز أن يقول (١) : جعلناه لاثنين ؛ لأن الفعل فى كثرة
الصفحه ٦٣ : : ولعلكم (١) إن انصرفتم عن محمد صلّى الله عليه ، وتوليتم عنه أن
تصيروا إلى أمركم الأول من قطيعة الرحم
الصفحه ١٠١ : : (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى) (٤٢).
قراءة (٣) الناس ـ (وأنّ) ، ولو قرىء إنّ (٤) بالكسر على الاستئناف
الصفحه ١٧٢ : وإن (٦) اتصل ، ومن أخفاها (٧) بنى على الاتصال. وقد قرأت القراء بالوجهين ؛ كان
الأعمش وحمزة يبينانها
الصفحه ٢٣٦ : جعلت الهاء عمادا لتأنيث التذكرة.
(فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ) (٦) (١٢) ذكر القرآن رجع (٧) التذكير إلى الوحى
الصفحه ٢٤٥ :
جائز لو قرىء به (١). زعم الكسائي : أن العرب تؤثر الرفع إذا أضافوا اليوم
إلى يفعل ، وتفعل ، وأفعل
الصفحه ٢٨٥ : الغبار لا يثار إلّا من موضع وإن لم يذكر ، وإذا عرف اسم الشيء كنّى
عنه وإن لم يجر له ذكر.
قال الله تبارك
الصفحه ٣٣٦ : )................................ ١٠٦
/ ١٧
تفسير قوله تعالى : (وَلَقَدْ تَرَكْناها
آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ٣٨٢ :
سورة الضحى
قوله تعالى : (وَالضُّحى *
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى) ومعنى كل من (الضُّحى)..... ٢٧٣
الصفحه ٢٠ : مِنْ مَكانٍ
بَعِيدٍ) (٤٤).
تقول للرجل
الذي لا يفهم قولك : أنت تنادى من بعيد ، تقول للفهم : إنك لتأخذ