الصفحه ١٦٢ : حاضت بعد التطليقتين طلقها ثالثة ، فهذا طلاق العدة ، وقد
بانت منه ، فلا تحل له حتى تنكح زوجا غيره
الصفحه ٢٢٩ : من شفائيا (٣)
وكان الكسائي
يخفف : (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً وَلا كِذَّاباً) (٣٥) ؛ لأنها
الصفحه ٢٥٠ :
قال الله تبارك
وتعالى : (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ
الصفحه ٢٦١ : ).
هذه كلمة
تقولها العرب لكل نوع من العذاب ، تدخل فيه السوط. جرى به الكلام والمثل. ونرى (١) ذلك : أن
الصفحه ٢٧١ :
يسوداننا أن
يسّرت غنماهما
وقوله [١٤١ / ا]
عزوجل : (إِنَّ عَلَيْنا
لَلْهُدى) (١٢).
يقول : من سلك
الصفحه ٢٧٥ : ).
فكان القرآن
أعظم نعمة الله عليه ، فكان يقرؤه ويحدث به ، وبغيره من نعمه.
ومن سورة ألم نشرح
بسم الله
الصفحه ٣١٣ :
/ ١
وتفسيره ، وموضع «من» من الإعراب
قوله تعالى : (عِبادُ الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٤ : أي : الذين آمنوا يستجيبون
لله ؛ ويزيدهم الله على إجابتهم والتصديق من فضله.
وقوله : (خَلْقُ
الصفحه ٩٣ : مِنْ
قَبْلُ نَدْعُوهُ) (٢٨).
إنّه (٢) قرأها عاصم والأعمش ، والحسن ـ (إنّه) ـ بكسر الألف ،
وقرأها أبو
الصفحه ١٠٨ :
يقول (١) : هوّناه ولو لا ذلك ما أطاق العباد أن يتكلموا بكلام
الله. ويقال (٢) : ولقد يسرنا القرآن
الصفحه ١٤١ : انتجى (البحر المحيط ٨ / ٢٣٦)
وانظر ص ٣٨٢ من الجزء الأول معانى القرآن.
(٢) فى (ا) انتجعتم ، تحريف
الصفحه ١٩٤ : لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً
مِنْ فِضَّةٍ) (١) يقول : نفعل ذلك بهم ليكون
الصفحه ٢٣٣ :
لأنها معدولة عن جهتها ، كأن عمر كان عامرا ، وزفر زافرا ، وطوى طاو ، ولم
نجد اسما من الياء والواو
الصفحه ٢٧٩ : النكرة من المعرفة لما نعتت النكرة (إعراب القرآن ٢ /
١٥٦).
وقرأ أبو حيوة ، وابن أبى عبلة وزيد بن
على
الصفحه ٣٥٢ : : (وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ)............ ١٦٣
/ ٨
وتفسيره وبيان عدة