الصفحه ٣٥٤ : فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) وأوجه القراءات فى
الصفحه ٣٥٩ : / ٧
قوله تعالى : (يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ
ذُنُوبِكُمْ) وبيان من تكون لجميع ما وقعت....... ١٨٧ / ١١
عليه
الصفحه ٣٦٢ : : (إِنَّ رَبَّكَ
يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ) معناه
الصفحه ٣٧٥ : تعالى : (وَمِزاجُهُ) وعود الضمير فيه.................................. ٢٤٩ /
١
قوله تعالى : (مِنْ
الصفحه ٣٧٧ : ..................................... ٢٥٦ / ١٩
قوله تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) وتفسيره................................. ٢٥٧
الصفحه ٣٨٥ : يَكُونُ
النَّاسُ كَالْفَراشِ الْمَبْثُوثِ) والمراد منه............... ٢٨٦ / ١٣
قوله تعالى : (كَالْعِهْنِ
الصفحه ٣٨٧ : : (أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ) وتفسيره........................................................................ ٢٩٤
الصفحه ٧١ : : (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا) (٩).
ولم يقل :
اقتتلتا ، وهى فى قراءة عبد الله
الصفحه ٧٨ : غير متبين لهم من أمر (٢) الآخرة ، ويكون الحق هو الموت ، أي جاءت سكرة الموت
بحقيقة الموت.
وقوله
الصفحه ٨٦ : ش : عليه.
(٣ ، ٤) بهامش ا. وقد ورد فى الصلب فى باقى النسخ.
(٥) التكملة من ب ، ح ، ش.
(٦) لم يثبت فى
الصفحه ١٠٥ :
أَبْصارُهُمْ) (٦).
وقد قال الشاعر
:
وشباب حسن
أوجههم
من إياد بن
نزار بن معدّ
الصفحه ١٢٣ : :
تسمع للأحشاء
منه لغطا
ولليدين جسأة
وبددا (٧)
__________________
(١) فى ش على
الصفحه ١٥٣ : أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) (١٠) (تُؤْمِنُونَ) (١١
الصفحه ٢١٦ :
هذه من صفاتهم
فى الدنيا ، كأن فيها إضمار كان : كانوا يوفون بالنذر.
وقوله عزوجل : (وَيَخافُونَ
الصفحه ٢٣٩ : (البحر المحيط : ٨ / ٤٣٠).
(٢ ، ٣) ما بين الحاصرتين زيادة من ش.