الصفحه ١٠٩ : : (نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ) (٣٤).
سحر هاهنا يجرى
؛ لأنه نكرة ، كقولك : نجيناهم بليل ، فإذا ألقت منه العرب الباء لم
الصفحه ١١٢ : طلعت ، ثم يميلان معها حتى
ينكسر الفيء ، والعرب إذا جمعت الجمعين من غير الناس مثل : السدر ، والنخل جعلوا
الصفحه ١٣٣ :
وإن شئت نصبتها
على القطع ؛ لأنها نكرة من نعت معرفة ، ولو رفعت البشرى باليوم كقولك : اليوم
بشراكم
الصفحه ١٤٢ : مِنْكُمْ) من المسلمين ، (وَلا مِنْهُمْ) على دين المنافقين ؛ هم يهود.
وقوله : (اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١٥٤ : ، (٨) ومن قال : إنا فهو الذي يلقى (أن) من تقوم ، ومثله : (عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا) (٩) و (إنّا) (١٠
الصفحه ١٦٥ : يجعل لكل امرأة من نسائه يوما ، فلما كان يوم
عائشة زارتها حفصة بنت عمر ، فخلا بيتها ، فبعث رسول الله
الصفحه ١٧٣ :
مقطوع ، والعرب
تقول : ضعفت منتى عن السفر ، ويقال للضّعيف : المنين ، وهذا من ذلك ، والله أعلم
الصفحه ١٧٦ : أقبلت قبلك ، وقصدت قصدك ، وحردت حردك ، وأنشدنى
بعضهم :
وجاء سيل كان
من أمر (٤) الله
الصفحه ١٩٢ : قوله : (وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ) (١٦)
فينبغى لمن كسر
أن يحذف (أن) من (لو) ؛ لأنّ
الصفحه ٢٢٦ : الخفض والرفع ، فهذا وجه. والآخر : أن تجعل هذا فى معنى
: فعل مجمل من (لا يَنْطِقُونَ) (١) ـ وعيد الله
الصفحه ٢٣١ : .
(٤) سقط فى ش من قوله : حدثنا الفراء إلى هنا.
(٥) ما بين القوسين زيادة من ش.
(٦) سقط فى ش.
(٧) سقط فى
الصفحه ٢٣٢ : ، أي عند بيع ذات الحافر ، ومن قال : عند
الحافرة ... فاعلة من الحفر ؛ لأن الفرس بشدة دوسها تحفر الأرض
الصفحه ٢٣٨ : عليه حائط فهو حديقة. وما لم يكن عليه حائط لم يقل : حديقة. والغلب : ما
غلظ من النخل. والأبّ : ما تأكله
الصفحه ٢٦٠ : ) بحذفها (٦) ، وحذفها أحب إلىّ لمشاكلتها رءوس الآيات ، ولأن العرب
قد تحذف الياء ، وتكتفى بكسر ما قبلها منها
الصفحه ٢٦٥ : ذِي مَسْغَبَةٍ) ، ثم كان [من الذين آمنوا (١)] ففسرها بثلاثة أشياء ، فكأنه كان (٢) فى أول الكلام ، فلا