الصفحه ٢٩٥ : أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ) (١).
قال ابن عباس :
هو الخير الكثير. ومنه القرآن.
[حدثنا أبو
العباس قال : حدثنا
الصفحه ١٤٤ : وفدك ، فقال له الرؤساء : خذ
صفيّك (٤) من هذه ، وأفردنا بالربع (٥) ، فجاء التفسير : إن هذه قرى لم
الصفحه ١١٨ : عثمان رحمهالله فقال : خرجوا عليه كاللصوص من وراء القرية ، فقتلهم
الله كلّ قتلة ، ونجا من نجا منهم تحت
الصفحه ٣٤٦ : ،............... ١٤٤ / ٩
وقصة هذه الآية ، قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) والمراد
الصفحه ٢٨٨ : : (كسرة يسد
بها جوعته ، أو ثوب يستر به عورته ، أو جحر يأوى فيه من الحر والقر).
الصفحه ١٣١ : (٢).
وقوله : (غَيْرَ مَدِينِينَ) (٨٦) مملوكين ، وسمعت : مجزيين.
وقوله : (فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ
الصفحه ١٢٠ : معنى لها هنا ، والتصحيح من مفردات القرآن
للراغب الأصفهانى؟.
(٥) الزيادة من ش.
(٦) فى
الصفحه ٢٦٩ :
__________________
(١) فى ش : قرأها.
(٢) ورد البيتان فى الجزء الأول من معانى القرآن ١ / ١٨٨ وفى الخصائص :
لابن جنى ٣ / ١٠٢
الصفحه ٣٠٣ :
فهرس الجزء الثالث
من
معانى القرآن للفراء
الصفحه ٢٣ : قال : قرأت من الليل : «ويعلم ما تفعلون» فلم أدر أأقول : يفعلون أم تفعلون؟
فغدوت إلى عبد الله بن مسعود
الصفحه ٩٥ : : ما يقول
هذا القرآن برأيه إنّما هو وحي ، وذلك : أن قريشا قالوا : إنما يقول القرآن من
تلقائه ، فنزل
الصفحه ٢٨٠ : ما كان فى
القرآن من قوله : (وَما أَدْراكَ) فقد أدراه ، وما كان من قوله : (وَما يُدْرِيكَ) فلم يدره
الصفحه ٢٢ : القرى : مكة ومن حولها من العرب (وَتُنْذِرَ يَوْمَ
الْجَمْعِ). معناه : وتنذرهم يوم الجمع ، ومثله قوله
الصفحه ٧٧ : أولا؟ ثم قال : (بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ
مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) ، أي هم فى ضلال وشك.
وقوله : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢١١ :
كان له مثل أجر
من يعمل بها من غير أن ينتقصوا ، وإن كانت سنة سيئة عذب عليها ، ولم ينقص من عذاب
من