الصفحه ٦٧ : يخلوها (٣) له ثلاثا من العام المقبل دخل المسلمين أمر عظيم ، فقال
لهم النبي صلّى الله عليه : إنما كانت
الصفحه ٦٨ : منهم معرة ، يريد : الدية
، ثم قال الله جل وعز : (لَوْ تَزَيَّلُوا) لو تميّز (٢) وخلص (٣) الكفار من
الصفحه ٧٦ : المسألة : لقد ذهبت
مذهبا بعيدا من الصواب : أي أخطأت.
وقوله : (قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ (٣) الْأَرْضُ
الصفحه ٩٧ : الشيباني قال :
سئل زرّ بن
حبيش ، وأنا أسمع : عندها جنة المأوى ، أو جنة المأوى ، فقال : جنة من الجنان
الصفحه ٩٨ : ] : (٢) حدّثنا الفراء قال : حدثنى حبّان عن الكلبىّ عن أبى
صالح عن ابن عباس قال :
كان رجل من
التّجار يلتّ
الصفحه ١٠٦ : ) (٩).
زجر بالشتم ،
وازدجر افتعل من زجرت ، وإذا (١) كان الحرف أوله زاى صارت تاء الافتعال فيه دالا ؛ من
ذلك
الصفحه ١٣٢ : ء عطفا ليست بجواب (٧) كقولك : من ذا الذي يحسن ويجمل (٨)؟ ومن نصب جعله جوابا للاستفهام ، والعرب تصل (من
الصفحه ١٦١ :
ومن سورة التغابن
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله جل وعز : (ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا
الصفحه ١٦٩ : الدرع من خرق أو غيره يقع عليه اسم الفرج.
قال الله تعالى : (وَما لَها مِنْ
فُرُوجٍ) (٤) يعنى السماء من
الصفحه ١٧٤ : الجنة ، وهم قوم من أهل اليمن كان لرجل منهم زرع ، ونخل ، وكرم ،
وكان يترك للمساكين من زرعه ما أخطأه
الصفحه ١٧٧ : والساعة لشدتها
قال.
وأنشدنى بعض
العرب لجد أبى طرفة.
كشف لهم عن
ساقها
وبدا من
الصفحه ١٧٨ : : (أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ
يَكْتُبُونَ) (٤٧).
يقول : أعندهم
اللوح المحفوظ فهم يكتبون (٢) منه
الصفحه ١٨١ :
أخذة زائدة ،
كما تقول : أربيت إذا أخذ أكثر مما أعطاه من الذهب والفضة ، فتقول (١) : قد أربيت فربا
الصفحه ١٨٤ :
وقوله : (ذِي الْمَعارِجِ) (٣).
من صفة الله عزوجل ؛ لأن الملائكة تعرج إلى الله عزوجل ، فوصف نفسه
الصفحه ١٨٥ : غير مقتل فهو شوى.
وقوله : (تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى) (١٧).
تقول للكافر :
يا كافر إلىّ