الصفحه ٢٦٤ : ، ويقال : خلق فى كبد ، إنه خلق يعالج ويكابد أمر الدنيا وأمر الآخرة ، [١٣٨
/ ا] ونزلت فى رجل من بنى جمح كان
الصفحه ٢٨٤ : . قال الكلبي بإسناده : وكان الحباحب من أحياء العرب ،
وكان من أبخل الناس ، فبلغ به البخل ، أنه كان لا
الصفحه ٢٩٠ :
مالَهُ أَخْلَدَهُ) (٣)
يريد : يخلده
وأنت (٣) قائل للرجل : أتحسب أنّ مالك أنجاك من عذاب الله؟ ما أنجاك
الصفحه ٢٩٩ : يقول : تحرّش بين الناس ، وتوقد بينهم العداوة.
وقوله جل وعز :
(فِي جِيدِها) : فى عنقها (حَبْلٌ مِنْ
الصفحه ٣١٧ : ب «أجمعين» وإعراب «ميقاتهم» وتوجيه هذا الإعراب
قوله تعالى : (إِلَّا مَنْ رَحِمَ
اللهُ) وموضع «من» من
الصفحه ٣٥٨ :
قوله تعالى : (وَلا طَعامٌ إِلَّا
مِنْ غِسْلِينٍ) ومعنى الغسلين...................... ١٨٣
الصفحه ٣٦٥ : ................................. ٢١٢ /
١٤
قوله تعالى : (مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى) وأوجه القراءة فى (يُمْنى)...................... ٢١٢
/ ١٦
الصفحه ٣٨١ :
قوله تعالى : (فَدَمْدَمَ
عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها) ومعنى كل من (فَدَمْدَمَ
الصفحه ٣٨٤ : ...... ٢٨٠ / ٨
قوله تعالى : (لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) وتفسيره..................... ٢٨٠
الصفحه ١٣ : فى
كل سماء ملائكة فذلك أمرها.
وقوله : (إِذْ جاءَتْهُمُ [١٦٥
/ ١]
الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٣٣ : أصحاب عبد الله يحيى بن وثاب وإبراهيم بن يزيد النخعي (جاءنا) على التوحيد (٢) ، وهو ما (٣) يكفى واحده من
الصفحه ٤٦ :
عرّبوه بتعريبه ، فهذا من ذلك ، وقد ذكرناه فى غير موضع ، ونزلت قوله : (قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا
الصفحه ٥٤ : : ابعثوا [لى] (٢) جدعان بن عمرو ، وعثمان بن عمرو ـ وهما من أجداده ـ حتى
أسألهما (٣) عما يقول محمد صلّى الله
الصفحه ٦٢ : كرهوها ، والتصويب من ب ، ح ، ش.
(٤) الزيادة من ش.
(٥) انظر الاتحاف ص ٣٩٤ وتفسير الطبري ح ٦ ص ٣٣
الصفحه ٦٦ : فتحها على رسوله من فوره من الحديبية ، فقالوا ذلك لرسول الله : ذرنا
نتبعك ، قال : نعم على ألّا يسهم لكم