الصفحه ٣٠٩ :
معنى «دار الخلد» وضرب أمثلة موضحة.
قوله تعالى : (رَبَّنا أَرِنَا
الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ
الصفحه ٣٢٩ : / ٧
قوله تعالى : (هذا ما تُوعَدُونَ
لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ* مَنْ خَشِيَ)................ ٧٩
/ ١٠
وموضع
الصفحه ٣٣٤ : ) أي ثوابها................................ ٩٩ / ٨
قوله تعالى : (وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٣٨ :
٢ ـ أن الناس إذا خالطهم شىء من البهائم صار فعلهم كفعل الناس
قوله تعالى : (وَالسَّماءَ
رَفَعَها
الصفحه ٣٦٠ : ) ومعنى ود وسواع ، والقراءات.......... ١٨٩ / ٤
فى كل من ود ، ويغوث ، ولم منع كل من (يَغُوثَ) و (يَعُوقَ
الصفحه ٨ :
عن الضحاك بن مزاحم أنه قال : تنزل (١) الملائكة من السموات ، فتحيط بأقطار الأرض ، ويجاء
بجهنم
الصفحه ٢٩ : فى الحلية وهو فى الخصام غير مبين ، يقول : لا
يبلغ من الحجة ما يبلغ الرجل ، وفى قراءة عبد الله : «أومن
الصفحه ٣٨ :
وقوله : (أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً) (٧٩).
يريد : أبرموا
أمرا ينجيهم من عذابنا عند أنفسهم ، فإنا
الصفحه ٥٢ : عشرة. والأول أشبه بالصواب ؛ لأن الأربعين أقرب فى
النسق إلى ثلاث وثلاثين ومنها إلى ثمانى عشرة ؛ ألا ترى
الصفحه ٥٣ : : (وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي) (٨) (١٦).
كقولك : وعدا
صدقا ، أضيف إلى نفسه ، وما كان من مصدر فى معنى حقا فهو
الصفحه ٨٠ : مِنْ لُغُوبٍ) (٣٧).
يقول : من
إعياء ، وذلك أن يهود أهل المدينة قالوا : ابتدأ خلق السموات والأرض يوم
الصفحه ١٣٥ : ).
وقوله : (وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ
وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ) (٢٠).
ذكر ما فى
الدنيا
الصفحه ١٣٧ : (٤) ، وفى غلاميته ، وسمع الكسائي العرب تقول : فعل ذلك فى
وليديته يريد : وهو وليد أي : مولود ، فما جاءك من
الصفحه ١٣٩ : ) وهى فى قراءة أبىّ : يتظاهرون من نسائهم قوة لقراءة
أصحاب عبد الله.
وقوله : (ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ
الصفحه ١٥٠ :
[ولم (١) يجرها (٢)]. ومن العرب من يقول : إنا براء منكم ، فيجرى ، ولو
قرئت كذلك كان وجها.
وقوله