الصفحه ١٧٥ :
فى سدف : (١) فى ظلمة ـ باقية من الليل لئلا يبقى للمساكين شىء ،
فسلط الله على مالهم نارا فأحرقته
الصفحه ١٨٢ :
وقوله : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
بِيَمِينِهِ) (١٩)
نزلت فى أبى
سلمة بن عبد الأسد ، كان
الصفحه ١٩١ : : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا) (١٨).
وكان [عاصم
بكسر ما كان] (٥) من قول الجن ، ويفتح ما كان
الصفحه ٢٠٣ : الله جل
وعز : (سَأُصْلِيهِ سَقَرَ) (٢٦).
وهى اسم من
أسماء جهنم ، فلذلك لم يجز ، وكذلك (لَظى).
وقوله
الصفحه ٢١٠ : الدّبى
فوق النقا وهو سارح (٦)
ينشدونه : مدب
، وهو أكثر من مدب. ويقال : جاء على مدب السيل ، [ومدب
الصفحه ٢٣٠ : ، وأنّ النزع نزع الأنفس من صدور الكفار ، وهو كقولك : والنازعات إغراقا
، كما يغرق النازع فى القوس ، ومثله
الصفحه ٢٤٢ : المفسرون
: على أن معنى (عَسْعَسَ) : أدبر ، وكان بعض أصحابنا يزعم أن عسعس : دنا من أوله
وأظلم ، وكان أبو
الصفحه ٢٤٣ : الضعيف أو الشيء القليل : هو
ظنون. سمعت بعض قضاعة يقول : ربما دلّك على الرأى الظنون ، يريد : الضعيف من
الصفحه ٢٥٩ :
عما قبله. كما تقول فى الكلام : قعدنا نتحدث ونتذاكر الخبر إلّا أن كثيرا
من الناس لا يرغب ، فهذا
الصفحه ٢٦٣ :
بأيمانهم (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) إلى ما أعد الله لك من الثواب. وقد يكون أن يقولوا لهم
هذا القول
الصفحه ٢٧٠ : إهلاكه ، فالفاء بهذا المعنى أجود من الواو وكل صواب.
ومن سورة الليل
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله
الصفحه ٢٧٣ :
والمعنى : حتى
ما تزيد مخافة (وعل) على مخافتى ، ومثله من غير المخفوض قول الراجز (١) :
إن
الصفحه ٢٩١ : (٥) ويقال : إنها عمد من نار.
ومن سورة الفيل
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ٢٩٨ : ) (٤) ، ترفع الحمّالة وتنصب (١) ، فمن رفعها فعلى جهتين : يقول : سيصلى نار جهنم هو
وامرأته حمالة الحطب تجعله من
الصفحه ٣٠٥ :
والقراءات فى (جَنَّاتِ) قوله تعالى : (وَمَنْ صَلَحَ
مِنْ آبائِهِمْ).................. ٥
/ ١٣
وإعراب