الصفحه ٢٥٦ : رَبِّكَ (١)).
كل ذلك قد جاء
وهو من كلام العرب.
وقوله عزوجل : (وَالَّذِي قَدَّرَ
فَهَدى) (٣).
قدّر
الصفحه ٣١٤ : وَلِقَوْمِكَ) ومعنى الذكر.......................... ٣٤ / ٦
قوله تعالى : (وَسْئَلْ مَنْ
أَرْسَلْنا مِنْ
الصفحه ٢٥ :
قوله : (ثُمَ (١) يَتُوبُ اللهُ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عَلى
مَنْ يَشاءُ) فى براءة ؛ ولو جزم ويعلم
الصفحه ٢٦ :
قال بعضهم :
يخفونه من الذل الذي بهم ، وقال بعضهم : نظروا إلى النار بقلوبهم ، ولم يروها
بأعينهم
الصفحه ٤١ : السَّماءُ
وَالْأَرْضُ) (٢٩) قال : يبكى على المؤمن من الأرض مصلّاه ، ويبكى عليه من السماء مصعد
عمله.
قال
الصفحه ٤٣ : من أصحاب عبد الله : «تغلى» ، وقد
ذكرت عن عبد الله ، وقرأها أهل المدينة كذلك ، وقرأها الحسن (يَغْلِي
الصفحه ٥٥ : هو ما استعجلتم به من العذاب. وفى قراءة عبد الله : قل [بل] (١) ما استعجلتم به هى ريح فيها عذاب أليم
الصفحه ٨٤ :
وقوله : (كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما
يَهْجَعُونَ) (١٧).
إن شئت جعلت ما
فى موضع رفع ، وكان
الصفحه ٩٩ :
كذلك كرهوا أن
يقولوا : ضوزى ، فتصير واوا ، وهى من الياء ، وإنّما قضيت على أوّلها بالضّم لأنّ
الصفحه ١١٣ :
ومنه قول الله عزوجل : (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ) (١) ، و «من» إنما تكون للناس ، فلما
الصفحه ١١٤ :
الرزق ، ويقولون : خرجنا نطلب ريحان الله. الرزق عندهم (١) ، وقال بعضهم : ذو العصف المأكول من الحب
الصفحه ١١٥ :
وقوله : (مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ) (١٥).
والمارج : نار
دون الحجاب ـ فيما ذكر الكلبي ـ منها (١) هذه
الصفحه ١٧٩ :
والأعمش : (ليزلقونك) بضم الياء ، من أزلقت ، وقرأها أهل المدينة : (ليزلقونك)
بفتح الياء من زلقت ، والعرب
الصفحه ٢٠٠ :
إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من الثلثين ، ومن النصف ، ولا تنقص من الثلث ،
وهو وجه شاذ لم يقرأ به أحد
الصفحه ٢٠٨ :
ليس من نفس
برّة ولا فاجرة إلّا وهى تلوم نفسها إن كانت عملت خيرا قالت : هلا ازددت وإن كانت
عملت سو