قوله تعالى : (جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً).............. ٢٢ / ٩
وبيان الحكمة فى ذلك
قوله تعالى : (يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ) ومعنى فيه...................................... ٢٢ / ١١
قوله تعالى : (فَلِذلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ)....................................... ٢٢ / ١٢
«وعلام تعود الإشارة فى قوله : (فَلِذلِكَ)
قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)................ ٢٢ / ١٥
وموقف كريم للأنصار
قوله تعالى : (وَيَمْحُ اللهُ الْباطِلَ)............................................ ٢٣ / ٤
وإعراب قوله : (وَيَمْحُ) قوله تعالى : (وَيَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ)..................... ٢٣ / ٨
والاحتجاج للقراءة بالتاء فى «تفعلون»
قوله تعالى : (وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ)..................... ٢٤ / ١
وموضع «الذين» من الإعراب ، وشرح ذلك
قوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ)....... ٢٤ / ٨
والمراد : ما بث فى الأرض دون السماء ، وتوضيح ذلك
قوله تعالى : (وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ* وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ ...)................... ٢٤ / ١٢
وأوجه القراءات فى «ويعلم» والاحتجاج لها
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ).................................... ٢٥ / ٣
وأوجه القراءات فى «كبائر الإثم»
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ)........................ ٢٥ / ٨
ونزول هذه الآية فى أبى بكر الصديق