الصفحه ٢٩١ : (٥) ويقال : إنها عمد من نار.
ومن سورة الفيل
بسم الله
الرحمن الرحيم
قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ٣١٩ : وَلا بِكُمْ) ونزولها فى أصحاب............. ٥٠ / ١٤
رسول الله لمّا شكوا ما يلقون من أهل مكة تفسير
الصفحه ١٥١ :
فاستحلفها رسول
الله صلّى الله عليه : ما أخرجك إلينا إلا الحرص على الإسلام (١) والرغبة فيه
الصفحه ١٧٧ : : كفيل ،
ويقال له : الحميل ؛ والقبيل ، والصبير ، والزعيم فى كلام العرب : الضامن والمتكلم
عنهم ، والقائم
الصفحه ٨٩ : [٥٥ / ب] أهل مكة ، والأمم الماضية ، إذ قالوا لك كما قالت (٧) الأمم لرسلها.
وقوله تبارك
وتعالى
الصفحه ٦١ : تأتيهم)
مفتوحة؟ قال : فقال : معاذ الله إنما هى (إن تأتهم). قال الفراء : فظننت أنه أخذها
عن أهل مكة ؛ لأنه
الصفحه ٢٠٣ : بعدها آخر
فيلتقى ساكنان ، وقد قال بعض كفار أهل مكة وهو أبو جهل : وما تسعة عشر؟ الرجل منا
يطبق (٧) الواحد
الصفحه ٧١ : (٦) هم كذلك وقد غضب النبي صلّى الله عليه قدم عليه (٧) وفد بنى المصطلق فقالوا : أردنا تعظيم رسول (٨) رسول
الصفحه ١٥٩ : يَقُولُونَ لا
تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) (٧).
كان النبي صلىاللهعليهوسلم فى غزاة من
الصفحه ١٥٠ :
فَامْتَحِنُوهُنَ) (١٠).
يعنى :
فاستحلفوهن ، وذلك أن النبي صلّى الله عليه لما صالح أهل مكة بالحديبية فلما ختم
الصفحه ٢٣٣ : أَمِ السَّماءُ) (٢٧).
يعنى : أهل مكة
ثم (٢) وصف صفة السماء ، فقال : بناها.
وقوله عزوجل
الصفحه ٨٦ : مخفيا لذهابه [أو
مجيئه] (٥) ألا ترى أنك لا تقول : قد راغ أهل مكة ، وأنت تريد
رجعوا أو صدروا؟ فلو أخفى
الصفحه ٥٠ : ) (٩).
نزلت فى أصحاب
النبي صلّى الله عليه ، وذلك أنهم شكوا إليه ما يلقون من أهل مكة قبل أن يؤمر
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم : أما إنكم ستسألون عن هذه وعن هذا ؛ فقالوا : فما
شكرها يا رسول الله؟ قال : أن تقولوا : الحمد لله
الصفحه ٣٤٧ : القرآن الكريم والشعر. وقصة نزول سورة
الممتحنة. ونبذة من كتاب حاطب بن أبى بلتعة إلى أهل مكة يحذرهم غزو