الصفحه ٢٠٢ :
فذكروا أنه جمع
رؤساء أهل مكة فقال : إن الموسم قددنا ، وقد فشا أمر هذا الرجل فى الناس ، ما أنتم
الصفحه ١٢٨ : ابن محمد قال : فقال :
أو ليست كذاك؟ أما بلغك أن رسول الله صلّى الله عليه بعث بديل ابن ورقاء الخزاعي
الصفحه ١٤٢ : بِاللهِ) (٢٢) نزلت فى حاطب بن أبى بلتعة ، وذلك أنه كتب إلى أهل مكة : أن النبي
صلّى الله عليه يريد أن
الصفحه ١٤٨ : حاطب بن أبى بلتعة ، فقال : إنى معطيك عشرة
دنانير ، وكاسيك بردا على أن تبلغى أهل مكة كتابا ، فكتب معها
الصفحه ٢٩٣ : كيف فعل ربك ، وذلك أنه ذكّر أهل مكة عظيم النعمة عليهم
فيما صنع بالحبشة ، ثم قال : (لِإِيلافِ قُرَيْشٍ
الصفحه ١٤ :
العوام على تثقيلها لكسر الحاء ، وقد خفف بعض أهل المدينة : (نحسات) (١).
قال : [وقد
سمعت بعض
الصفحه ١٤٣ : وأصحابه من أهل مكة ، فتعاقدوا على النبي صلّى الله عليه ، وأتاه الوحى
بذلك ، فقال للمسلمين : أمرت بقتل حيى
الصفحه ٢٣٨ : دَمَّرْناهُمْ (٣)) ، و «إنا دمرناهم (٤). وقد يكون موضع «أنا» هاهنا فى (عبس) إذا فتحت رفعا
كأنه استأنف فقال
الصفحه ٢٢١ : قال : لا يسلنه عما به ، كان أبين وأجود. ولكن الشاعر ربما زاد ونقص
ليكمل الشعر. ولو وجهت قول الله تبارك
الصفحه ٦٧ : ).
كان النبي صلّى
الله عليه أرى فى منامه أنه يدخل مكة ، فلما لم يتهيأ له (٢) ذلك ، وصالح أهل مكة على أن
الصفحه ٤٦ :
لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ) فى المشركين قبل أن يؤمر النبي صلىاللهعليهوسلم بقتال أهل مكة
الصفحه ٥٧ : ء فى
فعل لو ألقيت منه نصب بالفعل لا بالباء يقاس على هذا وما أشبهه.
وقد ذكر عن بعض
القراء أنه قرأ
الصفحه ٢٩٢ :
الصفراء والبيضاء يعنى : الذهب والفضة ما شاء ، ثم رجع إلى أهل مكة فأخبرهم
، فخرجوا إلى عسكرهم
الصفحه ١٤٩ : (١) إليه كلّ ما عندك.
وقوله : (يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ
أَنْ تُؤْمِنُوا) (١). إن آمنتم ولإن
الصفحه ١٩٧ : على المصلى من صلاة النهار ؛ لأن الليل للنوم ، فقال : هى ،
وإن كانت أشد وطئا فهى أقوم قيلا ، وقد اجتمع