الصفحه ٢٩ : فى الحلية وهو فى الخصام غير مبين ، يقول : لا
يبلغ من الحجة ما يبلغ الرجل ، وفى قراءة عبد الله : «أومن
الصفحه ٦٦ : لا فى الغنائم ، فستدعون غدا إلى أهل اليمامة
إلى قوم أولى بأس شديد ـ بنى حنيفة أتباع مسيلمة ـ هذا من
الصفحه ٧٣ : ء مجتمعون
على الجيم ؛ نزلت خاصة (٣) فى (٤) سلمان ، وكانوا نالوا منه (٥).
وقوله : (فَكَرِهْتُمُوهُ) (١٢
الصفحه ٣٠٠ :
يتبعه رجع إلى فعل كان فنصب. والذي قرأ (أَحَدٌ اللهُ
الصَّمَدُ) (١) بحذف النون من (أحد) يقول
الصفحه ٩٤ :
الطبري ٢٧ / ١٩) وقرأ السلمى بضم الياء وكسر العين من أصعق رباعيا (البحر المحيط ٨
/ ١٥٣).
(٣) فى اللسان
الصفحه ٢٦٢ : الله يومئذ. وكذلك الوجه الأول ، لا ترى أحدا يعذب فى الدنيا كعذاب
الله يومئذ. وقد وجّهه بعضهم على أنه
الصفحه ٥٠ : من علم ، أو شىء مأثور من
كتب الأولين.
فمن قرأ «أثارة»
فهو كالمصدر مثل قولك (٧) : السماحة ، والشجاعة
الصفحه ١١٣ : بنية النهى ، وإن شئت جعلتها
منصوبة بأن ، كما قال الله : (إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ
الصفحه ١٤٦ : (البحر
المحيط ٨ / ٢٤٩) ، وافقهما اليزيدي (الاتحاف : ٤١٣). وقرأ كثير من المكيين وهرون
عن ابن كثير : جدر
الصفحه ١٦٠ :
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا) (٧) ثم قال عبد الله بن أبى
الصفحه ١٨ :
يقال : إن الذي
أضلهم من الجن إبليس [و] (١) من الإنس قابيل الذي قتل أخاه يقول : هو أول من سنّ
الصفحه ٣٠٩ : الْجِنِّ وَالْإِنْسِ)...................... ١٧
/ ١٦
وأول من سنّ الضلالة من الإنس.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٩ :
__________________
(١) فى ش : قرأها.
(٢) ورد البيتان فى الجزء الأول من معانى القرآن ١ / ١٨٨ وفى الخصائص :
لابن جنى ٣ / ١٠٢
الصفحه ١٤٠ : تأويل نجوى
بمتناجين ونصبها من المستكن فيه. (انظر تفسير الزمخشري ٢ : ٤٤١ والبحر المحيط ٨ /
٢٣٥
الصفحه ١٩٧ : .
(٢) ساقط من ش ، و (وطئا) بكسر الواو وسكون الطاء وقصر الهمزة قراءة قتادة
وشبل عن أهل مكة ، كما فى البحر