الصفحه ٢٨٤ : موضع آخر :
(إِلَّا وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ) (٣) وقد فسّر هذا.
وقوله : (ذِكْرى وَما كُنَّا ظالِمِينَ
الصفحه ٢٩٣ : محذوفة الياء من الكتاب. فمن كان ممّن يستجيز
الزيادة فى القرآن من الياء والواو اللاتي يحذفن مثل قوله
الصفحه ٢٩٧ : سورة الأعراف
(٣) الآية ٥١ سورة طه
(٤) هو جرير. وانظر كتاب سيبويه ١ / ١٧٠
الصفحه ٣٠٧ : تظاهرا).
وقوله : (أَتَّبِعْهُ) [٤٩] رفع (٢) لأنها صلة للكتاب لأنه نكرة وإذا جزمت (٣) ـ وهو الوجه
الصفحه ٣١٦ : الدُّنْيا) [٢٧] الثناء الحسن وأن أهل الأديان كلّهم يتولّونه. ومن
أجره أن جعلت النبوّة والكتاب فى ذرّيته
الصفحه ٣٢٣ : ابن مقبل. وانظر كتاب سيبويه ١ / ٣٧٦.
(٨) يريد أن الأصل : من آياته آية يريكم فيها البرق.
الصفحه ٣٣٥ :
المؤاخي أخاه! وأنزل (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) فى الميراث (فِي كِتابِ اللهِ) أي
الصفحه ٣٤٠ : تَرَوْها) يعنى الملائكة.
وقوله : (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) [٢٦] هؤلاء بنو
الصفحه ٣٤٨ : بلاد العرب. و (جنيب) من معانيه الأسير.
(٤) هو لعقيبة الأسدى ؛ كما فى كتاب سيبويه ١ / ٣٤. وأورد سيبويه
الصفحه ٣٥٠ : . وقولهم أحبّ إلينا لاتّباع
الكتاب. ولو وصلت بالألف لكان صوابا لأن العرب تفعل ذلك. وقد قرأ بعضهم (٦) بالألف
الصفحه ٣٥٢ : الكتاب. وقوله (هُوَ الْحَقَّ) (هو) عماد للذى. فتنصب (الحقّ) إذا جعلتها عمادا. ولو رفعت (الحقّ) على أن
الصفحه ٣٥٤ : المنافقين.
(٧) الآية ٧٥ سورة ص
(٨) أي أتم الآية محمد بن الجهم الراوي للكتاب.
(٩) الآية ١٥٣ سورة
الصفحه ٣٦٤ : قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ) [٤٤] أي من أين كذّبوا بك ولم يأتهم كتاب ولا نذير
بهذا.
قال الله :
وكذّب الذين من
الصفحه ٣٦٨ : عمره ،
والهاء فى هذا المعنى للأوّل لا لغيره ، لأن المعنى ما يطوّل ولا يذهب منه شىء إلا
هو محصى فى كتاب
الصفحه ٣٦٩ : تَبُورَ) [٢٩] جواب لقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ) أولئك يرجون