الصفحه ٩٦ : من أوبارها. وكتبت بغير همز لأن الهمزة
إذا سكن ما قبلها حذفت من الكتاب ، وذلك لخفاء الهمزة إذا سكت
الصفحه ١٠١ : ء.
(٥) هو أوس بن حجر. وانظر الكتاب ١ / ٣٦٢ ، وشرح المفصل ٢ / ٩٠ ، واللسان
فى (عبد).
(٦) فى الطبري «هما
الصفحه ١٠٣ : : من ضربه من رجل فاضربوه. ولا تسقط من فى هذا الموضع. وهو
كثير فى كتاب الله عزوجل. قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ١٣٣ : قَيِّماً) المعنى : الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب قيّما ،
ولم يجعل له عوجا. ويقال فى القيّم : قيّم على
الصفحه ١٣٧ : ] الوصيد : الفناء. والوصيد والأصيد لغتان مثل
الإكاف (١) والوكاف (٢) ، ومثل أرّخت الكتاب وورّخته ، ووكّدت
الصفحه ١٦٤ : . ولغة أخرى لا تصلح فى
الكتاب (٥) وهى تميميّة : فأشاءها المخاض ، ومن أمثال العرب (٦) : شرّ ما ألجأك إلى
الصفحه ١٦٨ : ) بغير واو فهذا
دليل على أنها مكسورة.
وقوله : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ) [٤١] اقصص قصّة
الصفحه ١٨١ : شاة ، والثور
بقرة.
وقوله : (ثُمَّ هَدى) ألهم الذكر المأتى.
وقوله : (فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ٢١٠ :
وقوله : (وَكَذلِكَ نُنْجِي (١) الْمُؤْمِنِينَ) [٨٨] القراء يقرءونها بنونين ، وكتابها بنون واحدة
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) أثبت (خراجا) كما فى الكتاب. وهى قراءة حمزة والكسائي وخلف. وقراءة
غيرهم (حرجا)
(٢) كذا وقد يكون
الصفحه ٢٤٢ :
قائله نفيع بن طارق. وقوله. «من حجته» ففى كتابة يس على التصريح ما يفيد أن المراد
: فى حجته أي أنه علقها
الصفحه ٢٤٥ :
وهى فى قراءة
عبد الله محذوفة الياء (الزان) مثل ما جرى فى كتاب الله كثيرا من حذف الياء من
الداع
الصفحه ٢٤٨ : مخالفة للكتاب
، من تألّيت. وذلك أن أبا بكر حلف ألّا ينفق على مسطح بن أثاثة وقرابته الذين
ذكروا عائشة
الصفحه ٢٥١ : والنساء.
وقوله : (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) [٣٣] يعنى المكاتبة. و (الذين) فى موضع رفع كما قال
الصفحه ٢٧٥ : ».
(٥) أي مستملى الكتاب وهو؟؟؟ بن الجهم.