الصفحه ٢٨٠ : أداة من
السّلاح. و (حذرون) وكأن الحاذر : الذي يحذرك الآن. وكأنّ الحذر : المخلوق حذرا لا
تلقاه إلّا حذرا
الصفحه ٣٠٤ : (لن أكون) على هذا المعنى
دعاء من موسى : اللهمّ لن أكون لهم ظهيرا فيكون دعاء وذلك أنّ الذي من شيعته
الصفحه ٣١٥ :
وقوله : (إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً) [١٧] (إنّما) فى
الصفحه ٣١٦ : بالصفة بقوله (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) وينقطع الكلام عند قوله (إِنَّمَا
اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٢٠ :
ومثله قول
الشاعر (١) :
إذا أنا لم
أو من عليك ولم يكن
لقاؤك إلّا
من ورا
الصفحه ٣٢٣ : من الجنّ والإنس ومن (٣) قرأها (لِلْعالِمِينَ) فهو وجه جيّد ؛ لأنه قد قال (لَآياتٍ (٤) لِقَوْمٍ
الصفحه ٣٣٨ : أغمّك إذا أجابوا بها متكلّما. فإذا قالوا : أنا إذا أضربك
رفعوا ، وجعلوا الفعل أولى باسمه من إذا ؛ كأنّهم
الصفحه ٣٤٠ : إِلَّا خَبالاً) ولو كانت : ما زادكم إلا خبالا كان صوابا ، يريد : ما
زادكم خروجهم إلّا خبالا. وهذا من سعة
الصفحه ٣٥٨ : مسنّاة (٢) كانت تحبس الماء على ثلاثة أبواب منها ، فيسقون من ذلك
الماء من الباب الأول ، ثم الثاني ، ثم
الصفحه ٣٦٣ : ليلك وعزم الأمر ، إنما عزمه
القوم. فهذا مما يعرف معناه فتتّسع به العرب.
وقوله : (زُلْفى إِلَّا مَنْ
الصفحه ٣٦٦ : مُرْسِلَ لَهُ) [٢] ولم يقل : لها ، وقد قال قبل ذلك (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ
الصفحه ٣٦٧ :
يُضِلُّ
مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) واكتفى بإتباع الجواب بالكلمة الثانية ؛ لأنها كافية من
الصفحه ٤١١ :
(وأخر) كأنه ظنّ أن الأزواج لا تكون من نعت واحد (١). وإذا كان الاسم فعلا جاز أن ينعت بالاثنين
الصفحه ٤١٥ : جعلوا (ثمّ) فيما معناه التقديم ويجعلون (ثم) من خبر المتكلّم. من ذلك أن
تقول : قد بلغني ما صنعت يومك هذا
الصفحه ٧ :
سواك ولكن لم
نجد لك مدفعا
وقال الله ـ
تبارك وتعالى وهو أصدق من قول الشاعر ـ : (وَلَوْ أَنَ