الصفحه ٢٣١ : ، فأمروا أن تكون
صلاتهم بركوع قبل السجود.
وقوله : (فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) [٧٨] من ضيق.
وقوله
الصفحه ٢٥٦ :
قولك : بزيد مررت به. ويدخل على من قال زيدا ضربته على كلمة (١) أن يقول : زيدا مررت به وليس ذلك بشى
الصفحه ٣٠٧ : فَأْتُوا
بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ) وقرأها أهل المدينة والحسن (ساحران
الصفحه ٣٣٥ : ذكر
من ولده من ميراثه. وكانوا ينسبون إليهم ، فيقال : فلان بن فلان للذى أقطعه إليه.
فقال الله (ذلِكُمْ
الصفحه ٣٧٣ :
جعلنا فى أيمانهم أغلالا فهى إلى الأذقان) فكفت الأيمان من ذكر الأعناق فى حرف عبد
الله ، وكفت الأعناق من
الصفحه ٣٧٦ : يا قتيلا
ما قتيل بنى حلس
إذا ابتلّ
أطراف الرماح من الدعس (١)
ولو رفعت
النكرة
الصفحه ٣٧٧ :
لإن ؛ كأنك قلت : وإن كلّ لجميع لدينا محضرون. ولم يثقّلها من ثقّلها إلّا
عن صواب. فإن شئت أردت
الصفحه ٣٨٢ :
فقال : خضرا
ولم يقل : أخضر. وكلّ صواب. والشجر يؤنّث ويذكر. قال الله (لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ
الصفحه ٣٩٤ :
وقوله : (لَكاذِبُونَ) [١٥٢] أصطفى [١٥٣] استفهام وفيه توبيخ لهم. وقد تطرح
ألف الاستفهام من التوبيخ
الصفحه ٤٠٠ :
وقوله (عَمَّا قَلِيلٍ (١) لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ) من ذلك.
وقوله (فَبِما (٢) نَقْضِهِمْ
الصفحه ٤٧ : : (وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ) [٤٥] الأمة : الحين من الدهر. وقد ذكر عن بعضهم (٢) (بعد أمه) وهو النسيان. يقال رجل
الصفحه ٥٨ :
آيات الكتاب وآيات الذي أنزل إليك من ربك فيكون خفضا ، ثم ترفع (الحقّ) أي
ذلك الحق ، كقوله فى
الصفحه ٧٩ :
مِنْهُ الْجِبالُ) [٤٦].
فأكثر القراء
على كسر اللام ونصب الفعل من قوله (لِتَزُولَ) يريدون : ما (٣) كانت
الصفحه ٨٦ :
وقوله : (وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
السَّماءِ فَظَلُّوا) [١٤] يعنى الملائكة فظلّت تصعد
الصفحه ٩٢ : كما تعضّى
الشاة والجزور. وواحدة العضين عضة رفعها عضون ونصبها وخفضها عضين. ومن العرب من
يجعلها باليا