الصفحه ١٣ : بهما فيثقل الضمّة ويمال أحد الشّدقين إلى
الكسرة فترى ذلك ثقيلا. والفتحة تخرج من خرق الفم بلا كلفة
الصفحه ٢٣ : قومه. وذلك
جائز فى العربيّة ؛ لأن الله عزوجل قال (النَّبِيُ (١) أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٢٨ :
وقوله : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ) [١٠٦] فالزفير أوّل نهيق الحمار وشبهه ، والشهيق من
آخره
الصفحه ٦٩ : وبالذبح. ومعنى طرح الواو كأنه تفسير لصفات
العذاب. وإذا كان الخبر من العذاب أو الثواب مجملا فى كلمة ثم
الصفحه ٨٣ :
وقوله : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [٤] لو لم يكن فيه الواو
الصفحه ٩٨ : ] يقال : الجدى والفرقدان.
وقوله : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ) [١٧] جعل (من) لغير الناس لمّا
الصفحه ١١٣ :
الغزل من الصوف فتبرمه ثم تأمر جارية لها بنقضه. ويقال : إنها ريطة (تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ
الصفحه ١٢٤ :
وقاع الجمل الناقة وقعا إذا ركبها ، وعاث وعثى من الفساد. وهو كثير ، منه
شاك السلاح وشاكى السلاح
الصفحه ١٤٠ :
سربال ملك
بها تزجى الخواتيم (٢)
كأنه فى المعنى
: إنا لا نضيع أجر من عمل صالحا فترك الكلام الأول
الصفحه ١٤٦ :
الولاية الحق لله) وإن شئت خفضت تجعله من نعت (الله) والولاية (١) الملك. ولو نصبت (٢) (الْحَقِّ
الصفحه ١٦٥ :
من خرق اعتلالها (لأنه (١) إذا رمى به لم يردّ) وهو اللقى مقصور. وهو النّسى (٢) ولو أردت بالنّسي
الصفحه ١٨٠ : .
وقوله : (أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا) ٤٥ و (يَفْرُطَ) يريد فى العجلة إلى عقوبتنا. والعرب تقول : فرط منه
أمر
الصفحه ٢٠٧ : إِنَّكُمْ
لَسارِقُونَ) ولم يسرقوا. وقد أيّد الله أنبياءه بأكثر من هذا.
وقوله : (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
الصفحه ٢٢٠ : . ومثله (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) يذهب إلى الجمع. ولو قيل (١) اقتتلتا لجاز
الصفحه ٢٢٥ :
وقوله : (فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ) [٣١] ممّا ردّ من يفعل على فعل. ولو نصبتها فقلت (١) : فتخطفه