الصفحه ٥٢ : إن بشّرتنى فلك ألف درهم ، كأنه قال : لك عندى هذا. وإن
شئت جعلت (من) فى مذهب (الذي) وتدخل الفاء فى خبر
الصفحه ٩٣ : (١) عرّبوا التاء منها بالنصب والخفض وهى تاء جماع ينبغى أن
تكون خفضا فى النصب والخفض ، فيتوهّمون أنها ها
الصفحه ١٥٣ :
وما كان من ميم
زائدة أدخلتها على فعل رباعى قد زيد على ثلاثيّه شىء من الزيادات فالميم منه فى
الصفحه ٣٨٤ :
قوله : (مِنْ طِينٍ لازِبٍ) [١١] اللازب : اللاصق. وقيس تقول : طين لاتب. أنشدنى
بعضهم
الصفحه ٣٨٨ : : (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ) [٨٣] يقول : إن من شيعة محمّد لإبراهيم صلىاللهعليهوسلم. يقول : على
الصفحه ٦ : يُبْخَسُونَ) يقول : من أراد بعمله من أهل القبلة ثواب الدنيا عجّل
له ثوابه ولم يبخس أي لم ينقص فى الدنيا
الصفحه ٤١ :
لامرأته على الباب ، فقالت : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً) فقال : هى راودتنى عن (١) [نفسى
الصفحه ٥٣ :
وقوله : (خَلَصُوا نَجِيًّا) [٨٠] و [نجوى] قال الله عزوجل (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ) وقوله
الصفحه ٧٨ :
عزوجل شمسا ولا قمرا ولا كثيرا من نعمه ، فقال : وآتاكم من
كلّ ما لم تسألوه فيكون (ما) جحدا. والوجه
الصفحه ٢٩٤ : إِلَيْهِمْ) [٣٧] هذا من قول سليمان لرسولها ، يعنى بلقيس. وفى
قراءة عبد الله (ارجعوا إليهم) وهو صواب على ما
الصفحه ٣٨٠ :
يستطيعون الرجوع إلى أهليهم من الأسواق.
وقوله : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا) [٥٢] يقال : إن الكلام
الصفحه ٤٠٤ : بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ
إِلى نِعاجِهِ) [٢٤] المعنى فيه : بسؤاله نعجتك ، فإذا ألقيت الهاء من
السؤال أضفت الفعل
الصفحه ٤١٨ :
وقوله : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ) [١٩
الصفحه ٥ :
الإنسان ثم استثنى من الإنسان لأنه فى معنى الناس ، كما قال تبارك وتعالى :
(وَالْعَصْرِ (١) إِنَّ
الصفحه ٦٠ :
رفع ، الذي رفعهما جميعا سواء ، ومعناهما : أن من أسرّ القول أو جهر به فهو
يعلمه ، وكذلك قوله