الصفحه ٣٤٨ :
نيرب فى الصديق
ومنّاع خير
وسبّابها
ولا من إذا
كان فى جانب
الصفحه ٣٦١ : ويلتمس من عبده ونبيّه الجواب
فكذلك يشرط من فعل نفسه ما يعلم ، حتى كأنه عند الجاهل لا يعلم.
وقوله
الصفحه ٣٧١ : محمد قال حدّثنا
الفرّاء قال : حدّثنى شيخ من أهل الكوفة عن الحسن نفسه قال : يس : يا رجل. وهو فى
العربيّة
الصفحه ٣٧٢ : ؛
كقولك : ذلك تنزيل العزيز الرحيم ؛ كما قال (لَمْ يَلْبَثُوا
إِلَّا (٤) ساعَةً مِنْ نَهارٍ
بَلاغٌ) أي ذلك
الصفحه ٤٠٣ : منه.
قال الله (اهْدِنَا (١) الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) وقال (وَهَدَيْناهُ (٢) النَّجْدَيْنِ) وقال
الصفحه ٤٠٥ : : الخيل.
والصّافنات ـ فيما ذكر الكلبي بإسناده ـ القائمة على ثلاث قوائم وقد أقامت الأخرى
على طرف الحافر من
الصفحه ٤٠٦ :
وذكروا أنه المرض وما أصابه من العناء فيه. والنّصب والنّصب بمنزلة الحزن
والحزن ، والعدم والعدم
الصفحه ٤١٠ : فليذوقوه. وإن شئت جعلته مستأنفا ، وجعلت الكلام قبله مكتفيا ؛ كأنك
قلت : هذا فليذوقوه ، ثم قلت : منه حميم
الصفحه ٤١٢ : المعنى حكاية ، كما تقول فى الكلام
: أخبرونى أنى مسىء وأخبرونى أنك مسىء ، وهو كقوله :
رجلان من
الصفحه ٤ : (١)
وهو من الفعل :
افعوعلت.
وقوله : (وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
وَمُسْتَوْدَعَها) [٦] فمستقرّها : حيث تأوى
الصفحه ٢١ : من أميرها
فما كان إلّا
ومؤها بالحواجب (٢)
والعرب تقول :
التقينا فقلنا : سلام
الصفحه ٢٩ :
ومثله (وَإِنَ (١) مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ) وأمّا من شدّد (لمّا) فإنه ـ والله أعلم ـ أراد
الصفحه ٣٠ : )
وليس بموضعها ومثله قول أبى الجرّاح : إنى لبحمد الله لصالح.
وقوله : (زُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ) [١١٤
الصفحه ٣٢ : لجاز) الوقوف عليها (بالهاء (٦)) من جهة ، ولم يجز من أخرى. فأمّا جواز الوقوف على
الهاء فأن تجعل الفتحة
الصفحه ٣٩ : بموليّ فإنه أروى منّى. قال :
أنشدنى المفضّل
:
يطوّف بي
عكبّ فى معدّ
ويطعن