الصفحه ١٩٥ : لا يكون غيره. ومثله فى الكلام : أو لم يبيّن لك من
يعمل خيرا يجز به ، فجملة الكلام فيها معنى رفع
الصفحه ٢٠٠ : (١) نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى) وتمنى.
وقوله : (كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ) [١٠] شرفكم.
وقوله : (إِذا هُمْ
الصفحه ٢٠٨ :
إنما هو من الرسالة أو من الذكر ومثله (وَلِسُلَيْمانَ (١) الرِّيحَ) فنصب (الريح) بفعل مضمر معلوم معناه
الصفحه ٢١١ : ، وحرم وحرام.
وقوله : (وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ) [٩٦] والحدب كل أكمة (ومكان (٤) مرتفع
الصفحه ٢٢٦ :
أسيّد ذو
خريّطة نهارا
من المتلقّطى
قرد القمام (١)
(وقرد
الصفحه ٢٣٩ :
وقوله : (وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ
هُمْ لَها عامِلُونَ) [٦٣] يقول : أعمال منتظرة ممّا
الصفحه ٢٥٣ : تلعة (١) من الأرض ، فلا يسترها عن الشمس شىء. وهو أجود لزيتها
فيما ذكر. والشرقيّة : التي تأخذها الشمس
الصفحه ٢٦٧ : مستقرا من أهل النّار ، وليس فى
مستقرّ أهل النار شىء من الخير فاعرف ذلك من خطائهم.
وقوله : (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٦٨ :
نزّلناه تنزيلا. ويقال : إن (كذلك) من قول الله ، انقطع الكلام من قيلهم (جملة
واحدة) قال الله
الصفحه ٢٩٩ :
أبوك ، ولا يقولون : إلا أباك. وذلك أن الأب كأنّه خلف من أحد ؛ لأن ذا
واحد وذا واحد فآثروا الإتباع
الصفحه ٣٠٨ : ) نسكنهم (حَرَماً آمِناً) لا يخاف من دخله أن يقام عليه حدّ ولا قصاص فكيف يخافون
أن تستحلّ العرب قتالهم فيه
الصفحه ٣٢١ :
مكرّ مفرّ
مقبل مدبر معا
كجلمود صخر
حطّه السيل من عل (١)
فهذا
الصفحه ٣٢٢ :
وقال الآخر :
يا من يرى
عارضا أكفكفه
بين ذراعى
وجبهة الأسد
وسمعت
الصفحه ٣٤١ : تَطَؤُها) [٢٧] عنى خيبر ، ولم يكونوا نالوها ، فوعدهم إيّاها
الله.
قوله : (مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَ) [٣٠
الصفحه ٣٤٧ : قال : (محسنا) جعله من صفة زيد ، ومن خفضه فكأنه قال : رأيت
زيدا مع التي يحسن إليها. فإذا صارت الصلة