الصفحه ٨١ : الفعل المضاف بصفة فيقولون : هو ضارب فى غير شىء
أخاه ، يتوهّمون إذ حالوا بينهما أنهم نوّنوا. وليس قول من
الصفحه ٨٢ :
قال الفراء :
باطل والصواب :
زجّ القلوص أبو مزاده
قوله : (سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ) [٥٠
الصفحه ٩٠ :
وقد خففت العرب
النون من أنّ الناصبة ثم أنفذوا لها نصبها ، وهى أشدّ من ذا. قال الشاعر :
فلو أنك
الصفحه ١٠٠ : فِي اللهِ مِنْ
بَعْدِ ما ظُلِمُوا) [٤١] ذكر أنها نزلت فى عمّار وصهيب وبلال ونظرائهم
الذين عذّبوا بمكّة
الصفحه ١٠٩ : (سائِغاً لِلشَّارِبِينَ) يقول : لا يشرق باللبن ولا يغصّ به.
وقوله (تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً) [٦٧] هى
الصفحه ١١٦ : . فقالوا : هذه علامات نعرف بها صدقه من كذبه. فغدوا من
وراء العقبة يستقبلونها ، فقال قائل : هذه والله الشمس
الصفحه ١٢٠ : ءِ) أوقعت عليهما نمدّ أي نمدهم جميعا ؛ أي نرزق المؤمن
والكافر من عطاء ربّك.
وقوله : (وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ١٢١ : . من ذلك قول العرب : سمعت طاق طاق لصوت
الضرب ، ويقولون : سمعت تغ تغ لصوت الضحك. والذين لم ينوّنوا
الصفحه ١٢٢ : بكر عنها (٣) فقال : قرأها عاصم بالضمّ. والذّلّ من الذلّة أن يتذلّل
وليس بذليل فى الخلقة ، والذّلّة
الصفحه ١٤١ : المقدار. ومثله قول الله
تبارك وتعالى (وَيُنَزِّلُ (١) مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ
بَرَدٍ) المعنى
الصفحه ١٦٨ : وهو فى
النيّة من نعت عيسى كان صوابا ، كأنك قلت : هذا عبد الله أخاه بعينه. والعرب تنصب (٥) الاسم
الصفحه ١٦٩ : مَلِيًّا) طويلا يقال كنت عنده ملوة من دهر وملوة وملوة وملاوة من
دهر وهذيل تقول : ملاوة ، وبعض العرب ملاوة
الصفحه ١٨٤ : رفعهما ونصبهما وخفضهما بالألف.
وأنشدنى رجل من
الأسد عنهم. يريد بنى الحارث :
فأطرق إطراق
الشجاع
الصفحه ١٨٨ :
ولم يقل : يجنك
الجنى. وقال الآخر (١) :
هجوت زبّان
ثمّ جئت معتذرا
من سبّ
الصفحه ١٩٢ : الشَّفاعَةُ
إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ) [١٠٩] (من) فى موضع نصب لا تنفع إلا من أذن له أن يشفع
فيه.
وقوله