الصفحه ٢٤٩ : العرب :
اذهب فاستأنس هل ترى أحدا. فيكون هذا المعنى : انظروا (١) من فى الدار.
وقوله : (لَيْسَ
الصفحه ٢٥١ : والأخت
وأشباههما (٢). ثم قال (وَالصَّالِحِينَ مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ) يقول : من عبيدكم وإمائكم ولو
الصفحه ٢٥٥ : ؛ لأن أقل
من الظلمات التي وصفها الله لا يرى فيها الناظر كفّه. وقال بعضهم إنما هو (١) مثل ضربه الله فهو
الصفحه ٢٦٠ : (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ) الصبيان (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ثم فسرهنّ فقال (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ
الصفحه ٢٦٦ :
ولمثلها يلقى
إليه المحجر (٣)
قال الفراء :
ألقى وإلقى (٤) من لقيت أي مثلها يركب منه المحرّم
الصفحه ٢٧٢ : وَقِياماً) [٦٤] جاء فى التفسير أنّ من قرأ شيئا من القرآن فى صلاة
وإن قلت ، فقد بات ساجدا وقائما. وذكروا
الصفحه ٢٧٧ : الطوائف ، كما تقول :
رأيت الناس إلى فلان عنقا واحدة فتجعل الأعناق الطّوائف والعصب وأحبّ إليّ من هذين
الصفحه ٢٨٧ :
يُعَقِّبْ) : لم يلتفت.
وقوله : (إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ
الْمُرْسَلُونَ) ثم استثنى فقال : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٢٨٨ : المعنى : إلّا الذي شاء ربّك من الزيادة. فلا
تجعل إلا (فى (٢) منزلة) الواو ولكن بمنزلة سوى. فإذا كانت سوى
الصفحه ٢٩٣ :
وقوله : (إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ) [٣٥] وهى تعنى سليمان كقوله (عَلى خَوْفٍ (١) مِنْ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله عزوجل. ووجد من دونهم امرأتين تذودان [٢٣] : تحبسان غنمهما.
ولا يجوز أن تقول ذدت الرجل
الصفحه ٣٠٦ :
أو ١٤٠ ا برفعها. وهى مثل أوطأتك عشوة وعشوة وعشوة والرّغوة والرّغوة
والرّغوة. ومنه ربوة وربوة
الصفحه ٣٢٧ :
العبّاس قال حدّثنا محمد قال حدّثنا الفراء قال حدّثنى حبّان عن ليث عن مجاهد فى
قوله (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٣٤٢ : ] : (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَ) [٣٣] من الوقار. تقول للرّجل : قد وقر فى منزله يقر
وقورا. وقرأ عاصم وأهل
الصفحه ٣٤٤ :
وقوله : (ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ
فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) [٣٨] من هذا ومن تسع النسوة