الصفحه ١٦ : (إلّا من رحم) أيضا (٣). ولو قيل لا عاصم اليوم من أمر الله إلّا من رحم كأنّك (٤) قلت : لا يعصم (٥) الله
الصفحه ١٩ :
وقوله : (ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ) يقول : لم يكن علم نوح والأمم بعده من علمك ولا
الصفحه ٢٠ :
وقد اختلف
القراء فى (ثمود) فمنهم من أجراه فى كلّ حال. ومنهم من لم يجره فى حال. حدّثنا
محمد قال
الصفحه ٢٤ : ) [٨٠] يقول : إلى عشيرة.
وقوله : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ) [٨١] قراءتنا من أسريت بنصب الألف وهمزها. وقرا
الصفحه ٣٨ : بن وثّاب : (تيمنّا).
وقوله يرتع
ويلعب [١٢] من سكّن العين أخذه من القيد والرّتعة (٢) وهو يفعل حينئذ
الصفحه ٥٧ :
هذا قائما ولكن قاعدا وقاعد. وكذلك قوله : (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ
الصفحه ٧٧ : ] يقال : بلا إله إلا الله فهذا فى الدنيا. وإذا سئل
عنها فى القبر بعد موته قالها إذا كان من أهل السّعادة
الصفحه ٩١ : : بطريق لهم يمرون عليها فى أسفارهم. فجعل
الطريق إماما لأنه يؤمّ ويتّبع.
وقوله (تَنْحِتُونَ مِنَ
الصفحه ٩٧ :
الْأَنْفُسِ) وقد يجوز فى قوله : (بِشِقِّ الْأَنْفُسِ) أن تذهب إلى أن الجهد ينقص من قوّة الرجل ونفسه حتى
يجعله
الصفحه ٩٩ : رفعها على
الاستئناف. وإن شئت رفعتها بما عاد من ذكرها فى (يَدْخُلُونَها).
وقوله : (إِنْ تَحْرِصْ عَلى
الصفحه ١١٤ : (إِنَّ رَبَّكَ مِنْ
بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) بعد الفعلة (١).
وقوله : (قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً
الصفحه ١٢٦ :
وقوله : (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ
مُهْلِكُوها) [٥٨] بالموت (أَوْ مُعَذِّبُوها
عَذاباً
الصفحه ١٣١ :
لئن منيت بنا
عن غبّ معركة
لا تلفنا من
دماء القوم ننتفل (١)
١٠٢
الصفحه ١٣٢ : موضع رفع.
(أَوْ يَكُونَ) (١) (لَكَ بَيْتٌ مِنْ
زُخْرُفٍ) حدثنا محمد قال حدثنا الفراء قال حدّثنى حبّان
الصفحه ١٣٨ : كلبهم. وقال
ابن عباس : أنا من القليل الذين قال الله عزوجل : (ما يَعْلَمُهُمْ
إِلَّا قَلِيلٌ).
ثم قال