الصفحه ٣١٩ : المسلمون إلى الروم ، لأنهم ذوو كتاب
ونبوّة. والدليل على ذلك قول الله (وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
الصفحه ٣٣٤ : ، فنزلوا على عبد الله بن أبىّ بن سلول ونظرائه
من المنافقين ، فسألوا رسول الله أشياء يكرهها ، فهمّ بهم
الصفحه ٣٣٦ :
من المؤمنين والمهاجرين بعضهم ببعض ، وإن شئت جعلتها ـ يعنى من ـ يراد بها
: وأولو الأرحام من
الصفحه ٣٤٣ : رسول الله : ما الخير إلّا للرجال. هم الذين يؤمرون وينهون. وذكرت غير
ذلك من الحجّ والجهاد. فذكرهن الله
الصفحه ٣٤٩ : ، أو من وراء حجاب. لئن مات محمد لأتزوّجنّ بعضهنّ. فقام (١) الآباء أبو بكر وذووه ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٣٧٩ : ) يقول : بقاء إلى أجل ، أي نرحمهم فنمتّعهم إلى حين.
وقوله : (اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ) [٤٥] من
الصفحه ٣٨١ :
خالص. ورفع على الاستئناف يريد ذلك لهم سلام. ونصب القول إن شئت على أن
يخرج من السّلام كأنك قلت
الصفحه ٣٨٥ : كان رفعا ونصبا. فإذا حلت
بين لا وبين الغول بلام أو بغيرها من الصفات (٤) لم يكن إلّا الرفع. والغول يقول
الصفحه ٣٩٥ :
إذا ما حاتم
وجد ابن عمى
مجدنا من
تكلّم أجمعينا (١)
ولم يقل
الصفحه ٤٠٨ : . يقولون : هذا يسع ، وهذا يعمر ، وهذا يزيد. فهكذا الفصيح من الكلام. وقد
أنشدنى بعضهم :
وجدنا الوليد
الصفحه ٤١٤ : رفعه بمن.
والمعنى : من الله تنزيل الكتاب ولو نصبته وأنت تأمر باتباعه ولزومه كان صوابا ؛
كما قال الله
الصفحه ٤٢٢ : فقعس ،
بعض (١) بنى أسد :
يا ربّ يا
ربّاه إيّاك أسل
عفراء يا
ربّاه من قبل الأجل
الصفحه ٨ : كذلك وإن لم يذكر.
وقوله : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ
فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ) فيقال : من
الصفحه ١١ : ).
وقوله : (وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ).
__________________
(١) زيادة من اللسان فى (بدأ) و (بدا
الصفحه ١٤ :
وقوله : (وَفارَ التَّنُّورُ) [٤٠] هو تنّور الخابر : إذا فار الماء من أحرّ مكان فى
دارك فهى آية