الصفحه ١٨ : ء قد اختلفوا فيما يكون فى آخره الياء وتحذف فى الكتاب : فبعضهم
يثبتها ، وبعضهم يلقيها من ذلك (أَكْرَمَنِ
الصفحه ٢٥ :
علامتها (١). ثم قال (مِنَ الظَّالِمِينَ
بِبَعِيدٍ) يقول : من ظالمى أمّتك يا محمد. ويقال (٢) : ما
الصفحه ٣٣ : إلى الثاني فيخرج من معنى
العدد. ولم يرفعوا آخره فيكون بمنزلة بعلبكّ إذا رفعوا آخرها. واستجازوا أن
الصفحه ٣٤ : اختلفا. ب : اختلف ، وإنما يخرج الدرهم والكوكب مفسرا
لهما جميعا كما يخرج الدرهم من عشرين مفسرا لكلّها
الصفحه ٤٤ : من غنىّ :
أما والله أن
لو كنت حرّا
وما بالحرّ
أنت ولا العتيق
الصفحه ٥٠ :
وقوله : (إِلَّا أَنْ يُحاطَ بِكُمْ) [٦٦] يقول : إلّا أن يأتيكم من الله ما يعذركم.
وقوله : (يا
الصفحه ٥١ : يجعلون مكان الواو تاء
إلّا فى الله عزوجل. وذلك أنها أكثر الأيمان مجرى فى الكلام ؛ فتوهّموا أنّ
الواو منها
الصفحه ٦١ :
صغير ولا كبير من قبل أن الطيّب عامّ فيه ، فوحّد ، وأن الصغر والكبر
والطول والقصر فى كل تمرة على
الصفحه ٦٢ :
وقوله : (فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً) يذهب لا منفعة له ، كذلك ما سكن فى قلب من لم يؤمن وعبد
الصفحه ٦٦ : أَنَّا نَأْتِي
الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) [٤١] جاء : أو لم ير أهل مكّة أنا نفتح لك (٢) ما
الصفحه ٦٧ : عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) [٤٣] يقال عبد الله بن سلام. و (من عنده (٢)) خفض مردود على الله عزوجل. حدثنا
الصفحه ٧٦ :
أعلم ـ أن الجزم فى الهاء ؛ والهاء فى موضع نصب ، وقد انجزم الفعل قبلها
بسقوط الياء منه.
وممّا
الصفحه ١٠٥ : مِنْهُ
فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ) وكلّ اسم وصل ، مثل من وما والذي فقد يجوز (٣) دخول الفاء فى خبره ؛ لأنه
الصفحه ١١٢ :
من الصوف والشعر. والظعن يثقّل فى القراءة ويخفّف (١) ؛ لأن ثانيه عين ، والعرب تفعل ذلك بما كان
الصفحه ١٢٨ :
و (لا تقل) (١) : هو أعمى منه فى العين. فذلك أنه لمّا جاء على مذهب
أحمر وحمراء ترك فيه أفعل منك