الصفحه ١٢٩ : لَكَ) [٧٩] ليست لأحد نافلة إلا للنبى صلىاللهعليهوسلم ، لأنه ليس من أحد إلّا يخاف على نفسه ، والنبىّ
الصفحه ١٣٠ : مِنْ رَبِّكَ) [٨٧] استثناء (٤) كقوله (إِلَّا حاجَةً (٥) فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها).
وقوله : (عَلى
الصفحه ١٤٣ :
وتعالى (وَما تَدْرِي (١) نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ) ويجوز فى الكلام بأيّة أرض. ومثله (فى أىّ
الصفحه ١٤٧ : خطبها إلى نفسه ورغبها أن تنكحه. والهجمة من الإبل أولها الأربعون
إلى ما زادت وأراد أنها إبل كثيرة لا يقدر
الصفحه ١٧٦ : السّاعة آتية أكاد أخفيها
من نفسى فكيف أظهركم عليها) وقرأ سعيد بن جبير (أخفيها) بفتح الألف حدّثنا أبو
الصفحه ١٨٦ : الباء نصبت فقلت : ومن يرد فيه إلحادا بظلم.
وقوله : (فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) [٦٧] أحسّ
الصفحه ١٩١ : : الكلام المخفي.
وقوله (أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً) [١٠٤] أجودهم قولا فى نفسه وعندهم (إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٠٢ : : أفهم الخالدون إن متّ.
وقوله : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) [٣٥] ولو نوّنت فى (ذائقة) ونصبت
الصفحه ٢٠٦ : (١) حتّى بلّغه الله ما بلّغه.
ومثله (وَلَوْ شِئْنا (٢) لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها) : رشدها.
وقوله
الصفحه ٢٤٢ :
ما وصف الله به نفسه من قوله (وقد خلقناك (١) من قبل) فى غير مكان من القرآن. فجرى هذا على ذلك
الصفحه ٢٥٥ : كل قد عاد صلاته وتسبيحه
فإن شئت جعلت الهاء صلاة نفسه وتسبيحا. إن شئت : تسبيح الله وصلاته التي نصلّيها
الصفحه ٢٧٨ : فَعَلْتَ) [١٩] قتله النفس فالفعلة منصوبة الفاء لأنها مرّة
واحدة. ولا تكون وهى مرّة فعلة. ولو أريد بها مثل
الصفحه ٢٨٦ : ٣.
(٦) وكذا حمزة والكسائي وخلف ويعقوب.
(٧) الآية ١٠٩ سورة يوسف.
(٨) ا : «نفسه».
(٩) فى الطبري : «أسماه
الصفحه ٣٠٤ : للآية ١٦ (قالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي
فَغَفَرَ لَهُ)
(٣) ا : «وتدعونى»
(٤) هو
الصفحه ٣١٢ :
:
ولقد شفى
نفسى وأبرأ سقمها
قول الفوارس
ويك عنتر أقدم (٤)
وقد قال آخرون
: إن معنى