الصفحه ٥٢ : : ليس من عالم إلّا وفوقه أعلم منه.
وقوله : (فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ) [٧٧] أسرّ الكلمة. ولو
الصفحه ٢٢٩ : النفس أيضا.
وقوله : (فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً) [٦٣] رفعت (فَتُصْبِحُ) لأنّ المعنى فى (أَلَمْ
الصفحه ٣٦٨ : (مُثْقَلَةٌ) يذهب إلى الدابة أو إلى النفس ، وهما يعبّران عن الذكر
والأنثى ، كما قال : (كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٢٢ : فى نفسه خيفة فرأوا ذلك فى وجهه ، فقالوا : لا تخف ،
فضحكت عند ذلك امرأته وكانت قائمة وهو قاعد (وكذلك
الصفحه ٢٣ : فتقول : أخاك أخاك تريد : امرر به.
وقوله : (هؤُلاءِ بَناتِي) [٧٨] قال بعضهم : بنات نفسه. ويقال : بنات
الصفحه ٤١ :
لامرأته على الباب ، فقالت : (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً) فقال : هى راودتنى عن (١) [نفسى
الصفحه ٤٧ :
بِالْغَيْبِ) وهو متّصل بقول امرأته (الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ
الصفحه ٥٣ : : (أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ) [٨٣] الصبر الجميل مرفوع لأنه عزّى نفسه وقال : ما هو
إلا الصبر ، ولو أمرهم بالصبر
الصفحه ٥٦ :
إلى نفسه إذا اختلف لفظه كقوله (إِنَ (١) هذا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ) والحقّ هو اليقين. ومثله
الصفحه ٦٤ : مِنْ
دارِهِمْ).
وقوله : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ
بِما كَسَبَتْ) [٣٣]. ترك جوابه ولم
الصفحه ٩٧ :
الْأَنْفُسِ) وقد يجوز فى قوله : (بِشِقِّ الْأَنْفُسِ) أن تذهب إلى أن الجهد ينقص من قوّة الرجل ونفسه حتى
يجعله
الصفحه ١١١ : ونفسه.
وقوله : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً عَبْداً
مَمْلُوكاً) [٧٥] ضرب مثلا للصنم الذي يعبدون أنه لا يقدر
الصفحه ١١٣ : فيها تشديد مكان (٣) آية ألين منها قال المشركون : إنما يتقوّله من نفسه
ويتعلّمه من عائش مملوك كان لحويطب
الصفحه ١٢٣ : لأنه ظلم. وقد تكون الهاء للمقتول نفسه ، وتكون للقتل لأنه فعل
فيجرى مجرى الدم والله أعلم بصواب ذلك
الصفحه ١٢٥ : ) يعنى الموت نفسه أي لبعث الله عليكم من يميتكم.
وقوله (فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ) يقال أنغض