الصفحه ٣١٦ : الدُّنْيا) [٢٧] الثناء الحسن وأن أهل الأديان كلّهم يتولّونه. ومن
أجره أن جعلت النبوّة والكتاب فى ذرّيته
الصفحه ٣٢٣ : ابن مقبل. وانظر كتاب سيبويه ١ / ٣٧٦.
(٨) يريد أن الأصل : من آياته آية يريكم فيها البرق.
الصفحه ٣٣٥ :
المؤاخي أخاه! وأنزل (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) فى الميراث (فِي كِتابِ اللهِ) أي
الصفحه ٣٤٠ : تَرَوْها) يعنى الملائكة.
وقوله : (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) [٢٦] هؤلاء بنو
الصفحه ٣٤٨ : بلاد العرب. و (جنيب) من معانيه الأسير.
(٤) هو لعقيبة الأسدى ؛ كما فى كتاب سيبويه ١ / ٣٤. وأورد سيبويه
الصفحه ٣٥٢ : الكتاب. وقوله (هُوَ الْحَقَّ) (هو) عماد للذى. فتنصب (الحقّ) إذا جعلتها عمادا. ولو رفعت (الحقّ) على أن
الصفحه ٣٥٤ : المنافقين.
(٧) الآية ٧٥ سورة ص
(٨) أي أتم الآية محمد بن الجهم الراوي للكتاب.
(٩) الآية ١٥٣ سورة
الصفحه ٣٦٤ : قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ) [٤٤] أي من أين كذّبوا بك ولم يأتهم كتاب ولا نذير
بهذا.
قال الله :
وكذّب الذين من
الصفحه ٣٦٨ : عمره ،
والهاء فى هذا المعنى للأوّل لا لغيره ، لأن المعنى ما يطوّل ولا يذهب منه شىء إلا
هو محصى فى كتاب
الصفحه ٣٦٩ : تَبُورَ) [٢٩] جواب لقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ) أولئك يرجون
الصفحه ٣٧٠ : ).
وقوله : (وَلَئِنْ (٨) أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) المعنى
الصفحه ٣٧١ : : الصحراء. وأراد بأمثال السفين
إبلا محملة تقطع الصحراء قطع السفن البحر. وانظر كتاب سيبويه والأعلم ٢ / ٢٩٧
الصفحه ٣٨٦ :
أيسلمني بنو البدء اللقاح
وعلى هذه الرواية لا شاهد فى البيت
(٥) ورد هذا البيت فى كتاب سيبويه
الصفحه ٣٩٠ : الآية ٩٧ : «واقترب الوعد الحق».
(٦) أي فى قوله : «وآتيناهما الكتاب المستبين».
الصفحه ٣٩٢ : (٧)
__________________
(١) هو رؤية. وورد هذا الشطر فى كتاب سيبويه ١ / ٢٨٩ ، والرواية فيه : «أكرم»
بالنصب على المدح ويريد بسعد