الصفحه ٣٢٩ :
__________________
(١) فى الطبري أن ابن عباس فسرها بالإسلام.
(٢) هذه قراءة غير نافع وأبى عمرو وحفص وأبى جعفر.
(٣) الآية
الصفحه ٣٣٠ : : أحسنه فجعله حسنا. ويقرأ (٢) (أَحْسَنَ كُلَّ
شَيْءٍ خَلَقَهُ) قرأها (٣) أبو جعفر المدنىّ كأنه قال : ألهم
الصفحه ٣٣١ : .
(٥) أي أنتن. وسقط (قد) فى ب
(٦) هذه قراءة ابن عامر وأبى جعفر فى قوله تعالى : «إذا» وفى قراءة غيرهما
الصفحه ٣٤٢ : الفعل يتعدى بالتضعيف والهمزة
والصواب ما أثبت.
(٣) أي نافع وأبو جعفر.
(٤) ا : «لكنها».
(٥) الآية ٦٥
الصفحه ٣٥٧ :
أبو جعفر الرؤاسىّ أنه سأل عنها أبا عمرو فقال (منساته) بغير همز ، فقال
أبو عمرو : لأنى لا أعرفها
الصفحه ٣٦٦ : .
(٢) وهى قراءة حمزة والكسائي وأبى جعفر.
(٣) وكذا غير من ذكر فى الحاشية السابقة.
(٤) سقط فى ا.
الصفحه ٣٦٧ : جعفر المدنىّ (فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ) وكلّ صواب.
وقوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ
الصفحه ٣٧٤ : : هو فى أعناقكم. ومن جعلها (أين) فينبغى له
أن يخفّف (ذكرتم) وقد خفّف أبو جعفر المدنىّ (ذكرتم) ولا أحفظ
الصفحه ٣٧٥ : (٢)
وقوله : (إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) [٢٩] نصبتها القراء ، إلا أبا جعفر ، فإنه رفعها ، على
ألّا
الصفحه ٣٨٠ : )
__________________
(١) وهى قراءة أبى جعفر.
(٢) فى الأصول : «ظلال» والمناسب لما بعده ما أثبت.
(٣) هى قراءة حمزة والكسائي
الصفحه ٤١٧ : قلتها بأم. وقد قرأ بها الحسن وعاصم وأبو جعفر المدنىّ. يريدون : أم من.
والعرب تقول : كان هذا حين قلت
الصفحه ٤١٩ : اللهُ بِكافٍ) عباده [٣٦] قرأها يحيى (٢) بن وثّاب وأبو جعفر المدني (أليس الله بكاف عباده) على
الجمع
الصفحه ٢٧٤ : وإمام الناس كما قال (إِنَّا رَسُولُ (٥) رَبِّ الْعالَمِينَ) للاثنين ومعناه : اجعلنا أئمّة يقتدى بنا
الصفحه ٣٧٣ :
الْإِنْسانُ (٢) يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وَأَخَّرَ).
وقوله (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ
مُبِينٍ
الصفحه ٢٩١ : ما ذا
يَرْجِعُونَ) ومعناها التقديم. ويقال : إنه أمر الهدهد أن يلقى
الكتاب ثم يتوارى عنها ففعل : ألقى