الصفحه ٩١ : المدينة كذلك إلا فى الشعراء وفى ص فإنهم جعلوها بغير ألف ولام ولم يجروها. ونرى
ـ والله أعلم ـ أنها كتبت فى
الصفحه ١٣٩ : لا تدخل الألف واللام فى الغدوة ؛ لأنها معرفة بغير ألف
ولام سمعت أبا الجراح يقول : ما رأيت كغدوة قطّ
الصفحه ٢٣٦ : تنوّن (٨). ويكون الوقوف (٩) عليها حينئذ بالياء وإشارة (١٠) إلى الكسر. وإن جعلتها ألف إعراب لم تشر لأنك
الصفحه ٣٠١ : جوابه. والله أعلم.
وقوله (وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ) القرّاء على تطويل الألف يريدون : فاعلوه. وقصرها
الصفحه ٣١٠ : ءك
وناءك من ذلك ، ومعناه ما ساءك وأناءك ، إلّا أنّه ألقى الألف ؛ لأنه متبع لساءك ،
كما قالت العرب : أكلت
الصفحه ٣٥٣ :
واللام ، فإذا لم تأت بهما جعلوا هو قبلها (١) اسما ليست بعماد إذ لم يعمد الفعل بالألف واللام قال
الصفحه ٣٩٦ : (٣)) يخفضان ؛ لأن الذي بلى آخر الحرف ألف. فالخفض مع الألف
، والنصب مع غير الألف. يقولون : تركته حيث بيث
الصفحه ٤٠٨ : بالألف واللام أتبعه يزيد بالألف واللام وكلّ صواب.
وقوله (وَذَا الْكِفْلِ) يقال إنه سمّى ذا الكفل أن
الصفحه ٤٠٩ : ) نكرة وإن كانت مضافة إلى معرفة ؛ ألا ترى أن الألف
واللام يحسنان فيها كقول الشاعر : (٣)
من
الصفحه ٤١٧ : هو معناه. والله أعلم.
وقد تكون الألف
استفهاما بتأويل أم لأن العرب قد تضع (أم) فى موضع الألف إذا
الصفحه ٣٢ : الوجه
الذي لا يجوز الوقف على الهاء فأن تنوى : يا أبتاه ثم تحذف الهاء والألف ؛ لأنها
فى النّيّة متّصلة
الصفحه ٤٢ : الله (حاشا لله) بالألف ، وهو فى معنى معاذ الله.
وقوله : (ما هذا بَشَراً) نصبت (بَشَراً) لأن الباء قد
الصفحه ٩٦ : كتبت
الدّفء فى الكلام بواو فى الرفع وياء فى الخفض وألف فى النصب كان صوابا. وذلك على
ترك الهمز ونقل
الصفحه ١٦٠ : ) أعطونى. إذا طوّلت الألف كان جيّدا (آتِنا غَداءَنا) (٦) : آتوني قطرا أفرغ عليه. وإذا لم تطوّل الألف أدخلت
الصفحه ١٦٢ : والألف (٢) كان فيه وجهان : الجزم على الجزاء والشرط ، والرفع على
أنه صلة للنكرة بمنزلة الذي ، كقول القائل