الصفحه ٢٦١ :
وقوله : (وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللَّاتِي
لا يَرْجُونَ نِكاحاً) [٦٠] لا يطمعن فى أن يتزوّجن
الصفحه ٤٠٥ : (٢) يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ويقولان) وليس
فى قراءتنا ذلك. وكلّ صواب.
وقوله : (فَطَفِقَ
الصفحه ٣٥٠ : ) (٢) و (نقلّب) (٣) كانا وجهين.
وقوله : (وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا) [٦٦] يوقف عليها بالألف. وكذلك (فَأَضَلُّونَا
الصفحه ٣٥٤ : ولا تدغم.
وقوله : (لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ) [٧] أفترى على الله كذبا [٨] هذه الألف استفهام. فهى
مقطوعة
الصفحه ١٤٤ : رَبِّي) [٣٨] معناه : لكن أنا هو الله ربّى ترك همزة الألف من
أنا ، وكثر بها الكلام (٥) ، فأدغمت النون من
الصفحه ٢٢٠ : الملائكة (٦) (وَلُؤْلُؤاً) بالألف (٧) وقرأ الأعمش (٨) كلتيهما بالخفض. ورأيتها فى مصاحف عبد الله والتي فى
الصفحه ٣٥٢ :
والشيب كان
هو البديء الأوّل (٦)
فرفع فى (كان)
ونصب فى (ليت) ويجوز النصب فى كلّ ألف ولام ، وفى
الصفحه ١٧٦ : الصَّلاةَ لِذِكْرِي) [١٤] ويقرأ : (لذكرا) بالألف فمن قال (ذكرا) فجعلها
بالألف كان على جهة (٥) الذكرى. وإن
الصفحه ١٨٤ : رفعهما ونصبهما وخفضهما بالألف.
وأنشدنى رجل من
الأسد عنهم. يريد بنى الحارث :
فأطرق إطراق
الشجاع
الصفحه ١٣٤ : : (هَيِّئْ) [١٠] كتبت الهمزة بالألف (وهيّأ) بهجائه. وأكثر ما يكتب
الهمز على ما قبله. فإن كان ما قبله مفتوحا
الصفحه ١٣٥ :
تكتب بالألف فى نصبها وكسرها وضمّها ؛ مثل قولك : أمروا ، وأمرت ، وقد جئت (١) شيئا إمرا فذهبوا هذا
الصفحه ٣٧٤ : ).
وقوله : (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) [١٩] القراء مجتمعون على (طائِرُكُمْ) بالألف. والعرب تقول : طيركم معكم
الصفحه ٢٨ :
من الخلود (٣) [و] الأبد. ومثله فى الكلام أن تقول : لى عليك ألف إلّا الألفين اللذين من
قبل فلان ؛ أفلا
الصفحه ٣٣ : واقعة على كلّ شىء. فإذا أدخلت فى أحد عشر الألف واللام
أدخلتهما فى أوّلها فقلت : ما فعلت الخمسة عشر
الصفحه ٣٩ : بالألف.
وقوله : (يا بُشْرى (٣) [١٩] هذا غُلامٌ) (ويا بشراى (٤)) بنصب الياء ، وهى لغة فى بعض قيس