الصفحه ٢٧٨ : . وإذا كان المعنى
معلوما طرح منه ما يردّ الكلام إلى الإيجاز.
وقوله : (وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي
الصفحه ١٤٣ : . فقس على هاتين كل ما يتبعّض مما يقسم أولا يقسم.
__________________
(١) الآية ٣٤ سورة لقمان
الصفحه ٣٧ :
على قبضة
موجوءة ظهر كفّه
فلا المرء
مستحى ولا هو طاعم (١)
ذهب
الصفحه ١١٩ : ءها ففسقوا فيها.
قوله : (كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ
حَسِيباً) [١٤] وكلّ ما فى القرآن من قوله
الصفحه ٢٧٧ : الطوائف ، كما تقول :
رأيت الناس إلى فلان عنقا واحدة فتجعل الأعناق الطّوائف والعصب وأحبّ إليّ من هذين
الصفحه ٣٧٠ : ) [٣٧] يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم. وذكر الشيب.
وقوله : (أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ) [٤٠
الصفحه ٩٥ : كلّ فعل عاد على اسم بذكره ، قبل الاسم واو أو فاء أو كلام يحتمل نقلة الفعل
إلى ذلك الحرف الذي قبل الاسم
الصفحه ١٨٢ : الناس يحشرون من كل ناحية ضحى فذلك
الموعد. وموضع (أن) رفع تردّ على اليوم ، وخفض ترد على الزينة أي يوم
الصفحه ١٣١ : مرة واحدة و (فَتُفَجِّرَ) فكأن التفجير من أماكن. وهو بمنزلة فتحت الأبواب
وفتحتها.
وقوله : (كَما
الصفحه ٤١٧ : سبقها كلام ، قد وصفت
من ذلك ما يكتفى به. فيكون المعنى أمن هو قانت (خفيف) كالأوّل الذي ذكر بالنسيان
الصفحه ١٩٠ : . والخطوة ما بين القدمين فى المشي ، والخطوة : المرّة. وما
كان مكسورا فهو مصدر مثل إنه لحسن المشية والجلسة
الصفحه ٢١٢ :
الْأَبْصارُ) فجاء التأنيث لأن الأبصار مؤنّثة والتذكير للعماد.
وسمعت بعض العرب يقول : كان مرّة وهو ينفع الناس
الصفحه ٢٦٠ : (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ) الصبيان (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ثم فسرهنّ فقال (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ
الصفحه ٣٩٢ : : أن يضمّ أحدهما إلى صاحبه إذا كان أشهر منه اسما ؛ كقول الشاعر (٢) :
جزانى
الزّهدمان جزاء سو
الصفحه ٤٢٢ :
يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ) المعني ـ والله أعلم ـ ما كان لبشر أن