الصفحه ٢٠٨ : : (وَداوُدَ (٣) وَسُلَيْمانَ) وجميع ما يأتيك من ذكر الأنبياء فى هذه السورة نصبتهم
على النسق على المنصوب بضمير
الصفحه ٣٦٢ : ، إنما هى ويلك إلّا أنها دونها بمنزلة
ما مضى.
وقوله : (قُلْ لَكُمْ مِيعادُ يَوْمٍ) [٣٠] ولو قرئت
الصفحه ٤٢٠ : ) و (مُوهِنُ (٣) كَيْدِ
الْكافِرِينَ) و (مُوهِنُ كَيْدِ
الْكافِرِينَ) وللإضافة معنى مضىّ من الفعل. فإذا رأيت
الصفحه ٢١٥ : من هول ذلك اليوم وفزعه.
ولو قيل (سكرى) على أن الجمع يقع عليه (٤) التأنيث فيكون كالواحدة كان وجها
الصفحه ١٢١ : وينوّن فيه لأنه متحرك الأوّل. ولسنا بمضطرين إلى حركة الثاني من
الأدوات وأشباهها فيخفض (١) فخفض بالنون
الصفحه ٢٩١ : : ألقى إلىّ أنه من سليمان وأنّه بسم الله الرحمن الرحيم
فموضعهما رفع على التكرير على الكتاب : ألقى إلىّ
الصفحه ١١٨ : (٣) النُّذُرُ) ولو كنّ بالياء والواو كان صوابا. وهذا من كلام العرب.
قال الشاعر :
كفاك كفّ ما
تليق درهما
الصفحه ١٥١ : مفعل
مشتقّا من أفعلت فلك فيه ضمّ الميم من اسمه ومصدره. ولك أن تخرجه على أوّليته قبل
أن تزاد عليه
الصفحه ٣٦٧ : (فَلا تَذْهَبْ) نهى يدلّ على أن ما نهى عنه قد مضى فى صدر الكلمة.
ومثله فى الكلام : إذا غضبت فلا تقتل
الصفحه ٧٢ : بالكرم ، فإن نويت كرما
يكون منه فيما يستقبل قلت : كارم.
وقوله : (مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
الصفحه ٣٧٩ : ) يقول : بقاء إلى أجل ، أي نرحمهم فنمتّعهم إلى حين.
وقوله : (اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ) [٤٥] من
الصفحه ٥٩ : : (تسقى بِماءٍ واحِدٍ) و (يُسْقى) (١) فمن قال بالتاء ذهب إلى تأنيث الزروع والجنّات والنخل.
ومن ذكّر ذهب
الصفحه ١٧٩ :
وقوله : (وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً
أُخْرى) [٣٧] قبل هذه. وهو ما لطف له إذ وقع إلى فرعون
الصفحه ٩٦ : ، ومسلة
أكثر من مسالة وكذلك بين المر وزوجه إذا تركت الهمزة.
والمنافع :
حملهم على ظهورها ، وأولادها
الصفحه ١٠٠ : ، وما مرّ بزيد
إلّا أخوك. (فإن قلت ما ضرب [سقط فى ا] إلّا أخوك زيدا أو ما مرّ إلا أخوك بزيد)
فإنه على