الصفحه ٦١ : الأصنام لا تجيب داعيها بشىء إلا كما ينال الظمآن
المشرف على ماء ليس معه ما يستقى به. وذلك قوله عزوجل
الصفحه ١١٦ :
بأمرها ، فأخبرهم بآيات وعلامات ، فقالوا : متى تقدم؟ فقال : يوم كذا مع
طلوع الشمس يقدمها جمل أورق
الصفحه ٢٠٢ : خميس ماض قلت : أنا صائم يوم الخميس فهذا وجه
العمل. ويختارون أيضا التنوين. إذا كان مع الجحد. من ذلك
الصفحه ٢١٤ : (٥) أحدا قرأ به والمرضعة : الأمّ (٦). والمرضع : التي معها صبّى ترضعه. ولو قيل (٧) فى الأمّ : مرضع لأنّ
الصفحه ٢٤١ : وصرف سواء.
وقوله : (وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً
لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ) [٩١] إذا جواب لكلام مضمر
الصفحه ٣٤٧ : للطعام ؛ لرجوع ذكر
الطعام فى (إِناهُ) كما تقول العرب : رأيت زيدا مع امرأة محسن إليها ،
ومحسنا إليها. فمن
الصفحه ٣٩٣ : : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ) [١٤٧] أو هاهنا فى معنى بل. كذلك (٤) فى التفسير مع صحّته فى
الصفحه ٣٩٦ : (٣)) يخفضان ؛ لأن الذي بلى آخر الحرف ألف. فالخفض مع الألف
، والنصب مع غير الألف. يقولون : تركته حيث بيث
الصفحه ٤٢٢ : يكلمه الله إلّا
أن يوحى إليه أو يرسل. ولو رفع (فيوحى) إذا لم يظهر أن قبله ولا معه كان صوابا.
وقد قرأ به
الصفحه ٤٢٣ : والرأى وما أشبههما فارفع ما يأتى بعده من الأسماء إذا كان
معها أفاعيلها بعدها ؛ كقولك : رأيت عبد الله أمره
الصفحه ٥ : أسند إلى الرئيس فعل
ذهب الوهم إلى من معه. وانظر ص ٤٧٦ ج ١ من هذا الكتاب.
(٦) فى ا : «كأن كان» يريد أن
الصفحه ١٧ : قال حدثنى أبو روق (٩) عن محمد (١٠)
__________________
(١) تقدم هذا الرجز ببعض تغيير مع صلة له فى
الصفحه ١٨ : أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ) [٤٨] يعنى ذرّيّة من معه من أهل السعادة. ثم قال : (وَأُمَمٌ) من أهل الشقا
الصفحه ٢٣ :
فنصب على قولك
: وجئت بالسكّر ، فلمّا لم يظهر الفعل مع الواو نصب كما تأمر الرجل بالمرور على
أخيه
الصفحه ٢٦ : :
من يقوم ومن قام أو من القائم ، فلمّا لم يقولوه لمعرفة أو لفعل أو يفعل أدخلوا هو
مع قائم ليكونا جميعا