الصفحه ٣٨٦ :
أمسلمني إلى
قوم شراح (٤)
١٥٩ ا يريد : شراحيل ولم يقل : أمسلميّ.
وهو وجه الكلام. وقال آخر
الصفحه ٤٣ : ترى أنه قبيح أن تقول : ما بقائم أخوك ؛
لأنها إنما تقع فى المنفىّ إذا سبق الاسم ، فلمّا لم يمكن فى (ما
الصفحه ٨٠ : الله ومدخل الدار زيدا ، جاز ذلك لأن الفعل قد يأخذ (١) الدار كأخذه عبد الله فتقول : أدخلت الدار وكسوت
الصفحه ٣٠ :
كلّا. وهو وجه لا أشتهيه. لأن اللام إنما (١) يقع الفعل الذي بعدها على شىء قبله فلو رفعت كلّ لصلح
الصفحه ٢٧٨ : : كريمة
إذا طاب حملها ، أو أكثر كما يقال للشاة وللناقة كريمة إذا غزرتا. قال الفراء : من
كلّ زوج من كل لون
الصفحه ٣٧٣ : عنه ؛ لأن العشو
بالليل ، إذا أمسيت وأنت لا ترى شيئا فهو العشو.
وقوله : (وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا) [١٢
الصفحه ٢٣ : قومه. وذلك
جائز فى العربيّة ؛ لأن الله عزوجل قال (النَّبِيُ (١) أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٢٤١ : يكون (وتعالى) بالواو ؛
لأنه إذا خفض فإنما أراد : سبحان الله عالم الغيب والشهادة وتعالى. فدلّ دخول
الفا
الصفحه ٢٧٧ : هاهنا بمنزلة قولك : ظلّت رءوسهم رءوس القوم وكبراؤهم لها
خاضعين للآية (١). والوجه الآخر أن تجعل الأعناق
الصفحه ٢٥٦ : ء لأنه ليس قبله
شىء يكون طرفا للفعل.
وقوله : (يُزْجِي سَحاباً) [٤٣] يسوقه حيث يريد. والعرب تقول : نحن
الصفحه ٤٠٨ : (والّليسع) بالتشديد. وأما قولهم (وَالْيَسَعَ) فإن العرب لا تدخل على يفعل إذا كان فى معنى فلان ألفا
ولاما
الصفحه ٩٣ : ء ، وأن الألف قبلها من الفعل.
وأنشدنى بعضهم :
إذا ما جلاها
بالأيام تحيرت
ثباتا
الصفحه ٢٦٥ : ء أيضا لأن
المصدر والأسماء تتّفق فى هذا المعنى : ألا ترى أنهم يقولون : قاعد وقوم قعود ، وقعدت
قعودا
الصفحه ٣٢٩ :
الفراء. وقد قرأ قوم (نعمه) على الجمع. وهو وجه جيّد ؛ لأنه قد قال (شاكِراً (٣) لِأَنْعُمِهِ اجْتَباهُ
الصفحه ٣٧٦ : يا قتيلا
ما قتيل بنى حلس
إذا ابتلّ
أطراف الرماح من الدعس (١)
ولو رفعت
النكرة