الصفحه ١٣٠ : و (بييس)
يحرّكون الياء الأولى إلى الخفض. ولم نجد ذلك فى كلامهم ، لأن تحريك الياء والواو
أثقل من ترك الهمزة
الصفحه ٣٢٢ : : يعلمون التجارات والمعاش ،
فجعل ذلك علمهم. وأمّا بأمر الآخرة فعمون (٢).
وقوله : (إِلَّا بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٩٩ : (أم تدارك علمهم فى الآخرة) بأم.
والعرب تجعل (بل) مكان (أم) و (أم) مكان (بل) إذا كان فى أوّل الكلام
الصفحه ١٠٢ : والمتكلّم كذلك ، فكأنه إذا وحّد ذهب إلى واحد من القوم ، وإذا جمع فهو الذي
لا مسألة فيه. وكذلك قوله
الصفحه ٢٢ :
سنّة فى زمانهم إذا ورد عليهم القوم فأتوا بالطعام فلم يمسّوه ظنّوا أنّهم
عدوّ أو لصوص. فهناك أوجس
الصفحه ٢٦ : شِقاقِي) [٨٩].
يقول : لا
تحملنكم عداوتى أن يصيبكم. وقد يكون : لا يكسبنكم. وقوله : (وَما قَوْمُ لُوطٍ
الصفحه ١٧٥ : الكلام (الإجراء إذا كسرت (٤) الطاء) وإن جعلته اسما لما حول الوادي جاز (٥) ألّا يصرف ؛ كما قيل
الصفحه ١٥ : الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) فمن فى موضع نصب ؛ لأن المعصوم خلاف للعاصم والمرحوم
معصوم
الصفحه ٢٤٠ : كلامهم. أنشدنى بعض بنى عامر :
وأعلم أننى
سأكون رمسا
إذا سار
النواجع لا يسير
الصفحه ٣٣٠ :
أنفسهم كسر ثانية إذا جمع ؛ كما جمعوا ظلمة ظلمات (١) فرفعوا ثانيها اتباعا لرفعة أوّلها ، وكما
الصفحه ٢٠٨ : الذكر.
وقوله : (إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ) [٧٨] النفش بالليل ، وكانت غنما لقوم وقعت (٤) فى
الصفحه ٣٦ : و (كَذلِكَ) يصلح فيه. و (يَجْتَبِيكَ) بصطفيك.
قوله : (وَنَحْنُ عُصْبَةٌ) [٨] والعصبة : عشرة فما زاد
الصفحه ٢٥٥ : فى كلّ لأنها لا تأتى إلّا وقبلها كلام ، كأنها
متّصلة به ؛ كما تقول : مررت بالقوم كلّهم ورأيت القوم
الصفحه ٣٤٦ : طَعامٍ غَيْرَ
ناظِرِينَ إِناهُ). فغير منصوبة لأنها نعت للقوم ، وهم معرفة و (غير) نكرة
فنصبت على الفعل
الصفحه ٥٤ : تزال تذكر يوسف و (لا) قد تضمر مع
الأيمان ؛ لأنها إذا كانت خبرا لا يضمر فيها (لا) لم تكن إلا بلام ؛ ألا