الصفحه ٣٩ :
تفاسيرهم(٣) ، وإنّ مضامين هذه
الروايات التفسيرية مختلفةٌ في
الصفحه ٤١ : إلى نقل روايات الشيعة.
وبعد مُضيّ هذه الحقبة
ـ أي عهد الأئمّة عليهمالسلام ـ يأتي دور الرّعيل
الأوّل
الصفحه ١٣٠ : .
وقد مرّ أنّ الروايات
التي أوردها ابن أبي جمهور لا تختصّ بروايات العامّة ، بل روايات مختلفة في الأُصول
الصفحه ١٣ : عنه الأئمّة
عليهمالسلام الكثير من الروايات
المأثورة عنهم في مختلف الأبواب الفقهية وغير الفقهية
الصفحه ١٧ :
روى العلاّمة المجلسي
عن كتاب قديم ـ عثر على نسخته في النجف ـ(١) ، رواية في سندها أبو
عبد الله
الصفحه ٢٤ : ء في نقل الروايات ، كما أنّ صاحب الحدائق أخذ هذا الأمر في بعض الموارد
نقلا عن
الوسائل وقد اعتبر الفقها
الصفحه ٤٠ :
مضامينها ، فمن هذه
الروايات ما تتطرّق إلى بيان اختلاف القراءات المنسوبة لبعض أئمّة الشيعة مثل
الصفحه ٤٨ :
فقط(١) ، أمّا الرواية الأولى
فقد نقلها أبو الجارود عن الإمام الباقر
عليهالسلام في تفسير آية
الصفحه ٥٢ : لم ينبس
بكلمة ولم يذكر أيّ رواية في هذا الشأن ، وإنّه إذا ذكر مثل هذه الروايات في بعض
الموارد إنّما
الصفحه ٦٥ : أسماء وروايات الصحابة والتابعين المأخوذة عن تفسير الطبري
قد وردت في مواطن مختلفة من تفسير
المصابيح
الصفحه ٧٥ :
كبيرة من روايات الصحابة
مثل عمر بن الخطّاب ، أبو هريرة ، ابن مسعود ، ابن عبّاس ، سعد بن أبي وقّاص
الصفحه ٨٢ : روايات الطبري
للصحابة والتابعين ، فإنّ أقوال الطبري نفسه قد نقلت في التبيان بأشكال مختلفة :
ألف) بشكل
الصفحه ١٤ : تعبيرات صحيحة
، ويبدو أنّ التعبير بكتاب الفرائض عن كتاب الديات غير صحيح ، وأنّه قد نشأ من خلط
الرواة
الصفحه ١٦ : روايتها عنه ـ تحدّث عن «أجزاء
بخطّي فيها دعاء السرّ» ، وأضاف أنّ النعماني قد رواها له عن المحدّثين
الصفحه ٢٠ : حلال إلى يوم القيامة ...» مأخوذاً من هذا الكتاب ، كما أنّه يحتمل أن يكون
من الروايات التي نقلها