الصفحه ٤٥ :
الصادق
عليهماالسلام ، فإنّ مجموع روايات
الإمام الباقر والإمام الصادق عليهماالسلام ، في تفسير
الصفحه ١٨ :
هناك رواية مروية في
غيبة
الطوسي نقلاً عن النعماني يمكن أن تكون منقولة عن كتاب الدلائل ؛ إنّ
هذه
الصفحه ٤٢ :
المتقدّمة عليه(١) ولكنّ عدد الروايات
التفسيرية الشيعية ـ سواءً كانت من أئمّة الشيعة أو من رواتهم
الصفحه ٤٤ : التفسيرية(٢).
إذا أردنا أن نبحث
عن الروايات الشيعية في تفسير
الطبري فعلينا أوّلا أن نبحث عن روايات الأئمّة
الصفحه ٤٧ :
الروايات التفسيرية
لأئمّة الشيعة ممّن أشرنا إليهم ، ونظراً إلى شهرة الكثير من هذه التفاسير في
الصفحه ١٠٢ :
نقل بعض الروايات بالمعنى
وبألفاظ أخرى ، ولم يلتزم بمتونها المرويّة في مصادر الطائفتين.
المشكلة
الصفحه ١٩ : من
الناس قبل يوم القيامة.
وقد استطرد السائل
قائلاً :
إنّ النعماني قد روى
الكثير من هذه الروايات
الصفحه ٤٦ :
المثال هناك ستّ روايات
عن الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام(١) ، ورواية واحدة
فقط جاءت عن الإمام
الصفحه ٤٩ :
وأمّا روايات جابر
الجعفي عن الإمام الصادق عليهالسلام والتي هي عبارة عن
أربع وعشرين رواية قد
الصفحه ٨٠ : ء متزامناً مع التقليل من عدد الروايات المنقولة
من أئمّة الشيعة في تفسيره قياساً مع سائر التفاسير الروائية
الصفحه ٥١ :
على الروايات الشيعية
، فإنّ المعتقد الكلامي للطبري كان سبباً في تركه الكثير من الروايات التفسيرية
الصفحه ٥٣ :
الشيعية ـ متواجدةً
فيها. فقد يتسائل البعض أنّ هذه العناصر التفسيرية غير الشيعية وخاصّة روايات
الصفحه ١٠١ :
القسم
الثالث : ما يوجد في المصادر الفقهيّة للشيعة كالشيخ والعلاّمة
والشهيد لا بعنوان الرواية
الصفحه ١٢٨ : معالجة الأخبار المتعارضة ؛ وقال ما نصّه
: «ضعف الرواية سنداً ؛ لأنّ ابن أبي جمهور ينقل الرواية عن كتاب
الصفحه ١٣٢ :
دأبه الخدشة في سند
الروايات المحدّث البحراني ، وأُشير بذلك إلى ما قاله ذاك المحدّث في المقدّمة